الصفحه ٤٦٥ : عبد الناظر في كتابه الذي سماه (مسألة
الإمامة والوضع في الحديث عند الفرق الإسلامية) فإنّه :
كما قدمنا
الصفحه ٢٦٨ : العسقلاني في كتابه (التقريب) ص ٧٦ إنّه عاش
ثلاثين ومائة (١٣٠) سنة.
٨ ـ الحافظ معروف
بن سويد الأسدي عاش على
الصفحه ٢٥٠ :
معترفا بصحته.
ومنهم : الثعالبي في ص ٤٠٤ من كتابه (ثمار القلوب)
ومنهم : الإمام القرطبي كما في ص ٤٧٥ من
الصفحه ٢٩٢ : الذهبي
في كتابه (ميزان الاعتدال) ص ٤ من جزئه الأول في باب الألف عند ترجمته لأبان بن
تغلب من أصحاب الإمام
الصفحه ٣٣٥ : البحوث كما قلنا لكم غير مرّة أن
لا نذكر في هذا الكتاب ما سجّله حفّاظ أهل السنّة في صحاحهم ومسانيدهم
الصفحه ١٤٥ :
من علماء أهل السنّة وكبار حفّاظهم العارفين بنقد الحديث.
فمنهم الفضل بن
روزبهان في الحديث الرابع
الصفحه ٢٧٣ : ـ فكثيرون وقد ذكرهم بأسمائهم
وبيّن أعمارهم صاحب كتاب (عجائب الخلق) في ص ٩٤ من جزئه الأول وهم كما يأتي
الصفحه ١٤١ :
مفصلا فعليكم أن
تراجعوا ص ١٨٦ وما بعدها من كتاب (الخطط) لعلّامة أهل السنّة الإمام المقريزي من
جزئه
الصفحه ٣٧ :
ولا يختاره (ص) ،
وقد أكمل الله تعالى له دينه في حياته (ص) فقال تعالى لهم في سورة المائدة آية
الصفحه ٢٦٠ : وهم يدعون الله
تعالى في ظهوره فلم يظهر» فيقال له : لقد فات الإمام ابن تيمية ، ولم يهتد إلى أنّ
الله
الصفحه ٤٠٢ :
لرسول الله (ص)
إليهما في الرأي والتدبير حتى يمنعهما من أشرف الفرائض على كل حال ، ويجلسهما معه
الصفحه ١١٢ : كان
كذلك فعلي (ع) أعذر.
الثاني
: إبراهيم الخليل (ع)
حيث حكى الله تعالى عنه قوله في سورة مريم آية ٤٨
الصفحه ٣٣ :
وأهل السقيفة مؤمنون
، وقد نهاهم الله تعالى عن أن يقدموا بين يدي الله ورسوله (ص) ، ولا شك في أنّ
الصفحه ٤٠٣ :
بالله) كان من الخائفين المرتابين ، والشاكين فيما أعدّه الله تعالى من الثواب
العظيم للمجاهدين في سبيله
الصفحه ٣٨٧ : يعلى في مسنده وابن عساكر عن أنس قال : «لما مرض رسول الله (ص) مرضه الذي
مات فيه ، أتاه بلال فآذنه