الصفحه ٢٨١ :
حديث الواحد حجة على أهل السنّة
وأمّا قوله : «إنّ
الحديث من آحاد الخبر».
فيقال فيه : إنّه
الصفحه ١٨٧ : خارجين عن أصحابه (ص) ، لذا ترون أنّ الله تعالى نسب
صحبة نبيّه (ص) إلى مشركي قريش بقوله تعالى في سورة
الصفحه ٢٧١ : أهل السنّة ما لو أردنا استقصاءهم لضاق به صدر الكتاب ، وقال
في (الروضة الندية) ص ٢١٥ : «إنّا وجدنا من
الصفحه ٢٦٥ : في ص ٢٧ من كتابه (الفتاوى الحديثة) عن النبي (ص) أنّه قال : «من كذّب
بالدجّال ، فقد كفر ، ومن كذّب
الصفحه ٥٧ : والمؤرخين من أهل السنّة كابن حجر العسقلاني
في إصابته في ترجمته لعلي (ع) ص ٢٧٠ من جزئه الثاني وفي كتابه (فتح
الصفحه ١٢٨ : لقيام الدليل من الكتاب والسنّة والعقل على عدم حجّية
اجتماعهم في نفسه إذا كان عار عن قول المعصوم
الصفحه ٢٨٤ : مفصّلا في كتابه (البيان) فإن أردتم التحقيق فراجعوا الكتاب
المذكور ، وغيره مما جئنا على ذكره لتعلموا صدق
الصفحه ٢٩٠ :
ما تطاول به عبد الرحمن الزرعي على علماء الشيعة
وأغرب من ذلك أن
يزعم عبد الرحمن الزرعي في كتابه
الصفحه ٤١١ : العسقلاني في ترجمة عبد الملك بن عمير القبطي في كتابه (تهذيب
التهذيب) في أواخر ص ٤١١ وما بعدها من جزئه السادس
الصفحه ١٢٠ :
كتابه (الأحكام في
أصول الأحكام) ص ٣١٥ من جزئه الأول والعضدي في شرح المختصر ص ١٢٧ من جزئه الأول
الصفحه ٣٩٦ : (ص).
والذي أكّد هذا
الاختلاف في الحديث ابن حجر العسقلاني في كتابه (فتح الباري في شرح صحيح البخاري)
في أواخر
الصفحه ٤٦٢ :
أوائل هذا الكتاب ، الصريحة في أنّ الحق والهدى لا يدوران مدار اتفاق الكبار
وكثرتهم ، بل هم على الأغلب
الصفحه ٦٩ : باب الدليل على حبّ الأنصار وعلي من الإيمان
من جزئه الأول من كتاب الإيمان وحكاه ابن عبد البر في
الصفحه ٢٨٩ :
وشيء آخر : إنّه
لو صحّ مثل هذا الاحتجاج ، وكان مقبولا في قواعد الرد ، وملزما للخصوم في آداب
الصفحه ٢٧٠ :
الفضل قال العسقلاني في كتابه (التقريب) ص ٧٦ من جزئه الأول أنّه قد تجاوز المائة (١٠٠)
سنة.
٢٥ ـ الحافظ