الصفحه ٤٤٩ :
وهكذا كان حال
الناس في الجاهلية فإنّهم اتّفقوا على عبادة اللّات والعزى ، ومناة الثالثة الأخرى
الصفحه ٣٨٢ : يبقى أثر لكتابة ذلك الكتاب سوى توسعة شقّة الخلاف ،
واللغط بينهم ، على حدّ قول ابن عباس بل لا يؤمن من
الصفحه ٤٧٧ :
أمّا غير المطبوعة
فهي :
١ ـ الدرر النضرة
في شرح كتاب تبصرة المتعلمين من كتاب الطهارة
٢ ـ مرآة
الصفحه ١٦٢ :
سنتي في شيء من
صحاحهم ومسانيدهم المعتبرة ، وإنّما اقتصروا على كلمة (كتاب الله وعترتي أهل بيتي)
فلو
الصفحه ١٦٦ : النبي (ص) أنّه
قال : «وقد تركت فيكم لن تضلّوا إن اعتصمتم به : كتاب الله وأنتم تسألون عنّي فما
أنتم
الصفحه ٣٨١ :
المناقشة في حديث آئتوني بكتاب أكتب لكم
قال : لو كان كتابة ذلك الكتاب عزيمة لما حال بين النبي
الصفحه ١٧ : كتاب الله تعالى وسنّة نبيّه (ص) وإجماع الأمّة ، ودليل العقل السليم.
أمّا كتاب الله
تعالى فقوله تعالى
الصفحه ١٥١ : تضلّوا : كتاب الله
وعترتي أهل بيتي» على ما سجّله المتقي الهندي في أول كتاب الاعتصام بالكتاب
والسكنة عن
الصفحه ١٩١ : البخاري
في صحيحه ص ٧٤ من جزئه الثاني في أول كتاب الصلح : «إنّ الصحابة قد تشاتموا مرة
أمام النبي
الصفحه ٣١ : بينهما في حال فما يكون الجواب؟.
قلت : إنّ هذه المقالة قالها عبد الله الحضرمي في كتابه الذي
زعم أنّه
الصفحه ٥٢ : ، على العمل بالعمومات المخصصة من الكتاب
والسنّة حتى اشتهر القول بينهم : «ما من عام إلّا وقد خصّ» فلو جاز
الصفحه ٦٥ :
معروفا حكاه عنهم
ابن حجر العسقلاني في كتابه (فتح الباري) ص ١٦٠ في أوائل كتاب العلم في باب من خصّ
الصفحه ٩٥ :
قول عبد الله الحضرمي في الأحاديث النبوية
وأغرب من ذلك يا
صاحبي ما زعمه عبد الله الحضرمي في كتابه
الصفحه ١٣٣ : بالعصمة لغير الأئمة من البيت النبوي (ص) بالإجماع.
ثالثا
: نحن لم نجد في
أدلّة المسلمين من الكتاب والسنّة
الصفحه ١٥٨ :
ومنهم : الإمام ابن الصبّاغ المكّي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة) ص ٣١٠ وما بعدها.
ومنهم