الصفحه ١٥٩ : أن جاء على ذكر أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) والحسن والحسين (ع)
في الفصل الثالث في الأحاديث
الصفحه ١٦٩ :
الثالث
: إنّ الإمام كالنبي
(ص) يجب أن يكون معصوما من الخطأ والنسيان والسهو والعصيان كما قدّمنا
الصفحه ٢٢١ : .
الثالث
: إنّ العقل بطبيعته
يحكم حكما قطعيا بامتناع القطع بالجنّة ، والأمان من النار ، لمن يجوز عليه
الصفحه ٢٦٧ :
الحافظ المعروف (غلام تغلب) عبد الواحد بن هاشم فقد ذكر الذهبي في (تذكرته) ص ٨٦
من جزئه الثالث أنّه ولد سنة
الصفحه ٢٦٩ : ص ١٢٧ من (تذكرة الحفّاظ) من جزئه الثالث أنّه مات وهو في المائتين وأقلّ ما
يصدق عليه هذا القول أنّ عمره
الصفحه ٢٩٥ : برهان الدين الحلبي الشافعي في (سيرته
الحلبية) ص ١١٥ من جزئه الثالث في غزوة الطائف ، واستخلفه بعد ذلك على
الصفحه ٣٠٠ : وَيُحِبُّونَهُ) قال : هم قوم من أهل اليمن ثم كنده».
ويقول الفخر
الرازي في تفسيره ص ٤١٣ من جزئه الثالث : «إنّها
الصفحه ٣٠٧ : طاعته (ع) بقول النبي (ص) : «يا
علي حربك حربي» على ما أخرجه الحاكم في (مستدركه) ص ١٤٩ من جزئه الثالث
الصفحه ٣٠٨ : آذاني ومن آذاني فقد آذى الله» على ما أخرجه الحاكم في مستدركه ،
والذهبي في تلخيصه ص ١٢٢ من جزئه الثالث
الصفحه ٣٦٠ : الذهبي في (ميزان
الاعتدال) ص ١٧٢ من جزئه الثالث بعد أن نقل تضعيفه عن أحمد ، وابن معين ، وعن ابن
أبي حاتم
الصفحه ٣٦٧ : عن العدد ، وإنّ الذي كان في
الغار لا يزيد على اثنين ، ولا ثالث لهما ، وقد يكون المؤمن ثانيا في سفره
الصفحه ٣٨٤ :
البلاغة) ص ٩٧ من
جزئه الثالث عن أحمد بن أبي طاهر المعروف بابن أبي طيغوز وكان في العقد الثاني من
الصفحه ٣٩٤ : ، ومنهاجه.
٣
ـ الوجه الثالث : أن يقال إنّ رسول الله (ص) وأبا بكر (رض) ، كانا معا إمامين على وجه الاشتراك
الصفحه ٤٣٠ : ، وغيرهما ، فيما قاله أبو جعفر
الإسكافي ونقله ابن أبي الحديد في (شرح النهج) ص ٢٧٤ من جزئه الثالث.
ولو
الصفحه ٤٤٨ :
إليه (ع) لبغضهم له (ع).
الوجه
الثالث : إنّ الخليفة أبا
بكر (رض) لم يكن له من الفضائل عندهم ما كان