الصفحه ٢٤٤ : لم يكن خائفا إجماعا منّا ، وأنتم أهل السنة كافة تقولون بانتفاء
الخوف عنه (رض) ، لأنّه كان عزيزا في
الصفحه ٣١٤ :
الله تعالى بغير
علم ، ونسب إلى نبيّه (ص) التقصير في تبليغ دعوته الحقّة إلى الناس كافة ، كاملة
غير
الصفحه ٣٦٦ : ) ، وبعض هذا فضلا عن جميعه كاف لرفع الاستيحاش عنه (ص) فأيّ
حاجة به (ص) يا ترى بعد هذا إلى أنيس هو دون
الصفحه ٣٩٣ : المتقدمة ، والشيعة كافة
يقولون إنّها أمرته من نفسها دون النبي (ص) ، لذا خاطبها بذلك الخطاب المنصوص عليه
في
الصفحه ٤٢٧ : إليه من زوجته أم المؤمنين خديجة رضوان الله تعالى عليها التي
علم الناس كافّة ما كانت (رض) عليه من الثرا
الصفحه ٤٣٨ : الفضل من
الأمور المعروفة عند المسلمين كافة لا يختلف فيها اثنان منهم وهي :
١ ـ السّبق إلى
الإسلام
الصفحه ١٩ : الحديث ، تدلّ على
إرادته ، بل القرينة مضافا إلى ذلك قائمة على خلافه ، كما سيتضح لكم فيما يأتي.
الثالث
الصفحه ٣٥ :
و ٩٤ من مسنده من
جزئه الثالث وغيرهما من أهل الصحاح وحملة الآثار النبويّة (ص) من أهل السنّة
وصححوه
الصفحه ٤٦ : (ع) شريك رسول الله (ص) في أمره على الإمامة
، لا النبوّة المستثناة من عموم المنازل في الحديث.
الثالث
: إنّ
الصفحه ٨١ : .
الثالث
: إنّ النبي (ص) كان
أفضل من جميع الصحابة بما فيهم
الصفحه ٨٩ :
في (الدر المنثور) ص ٣٢٤ من جزئه الثالث عن ابن أبي حاتم وغيره من ثقات علمائهم.
ومنهم : الفخر
الرازي
الصفحه ١١٢ : المكروه فاعتزلهم فعلي (ع) أعذر.
الثالث
: ابن خالة إبراهيم
نبي الله تعالى لوط (ع) ، إذ قال لقومه على ما
الصفحه ١٣٦ : ص ٣٠
من صحيحه في باب غزوة الحديبية من جزئه الثالث عن العلاء بن المسيب قال : «لقيت
البراء بن عازب فقلت
الصفحه ١٤٣ : ومسلم من جزئه الثالث ص ١٤٩ وابن حجر الهيتمي في (صواعقه) ص ١٥٠ في
تنبيه المفضل الأول في الآيات الواردة في
الصفحه ١٤٩ : (مستدركه) ص ١٥٤ من جزئه الثالث وصحّحه على شرط البخاري ومسلم.
فلو كانت بيعة
السقيفة مرضية عنده ، ومقبولة