الصفحه ٢٨٧ : تشرك بالله
تعالى طرفة عين أبدا لا لشيء إلا أنهم خالفوه في ميوله وهواه فأوسعهم في كتاب قدحا
وذما وتكفيرا
الصفحه ٢٨٩ :
المناظرة لوجب على الإمام ابن تيمية أن يقبل احتجاج أهل الكتاب عليه بما ثبت عندهم
ويكون هو الآخر ملزما بقبوله
الصفحه ٢٩٢ : الذهبي
في كتابه (ميزان الاعتدال) ص ٤ من جزئه الأول في باب الألف عند ترجمته لأبان بن
تغلب من أصحاب الإمام
الصفحه ٢٩٤ : بمراجعة كتاب (المراجعات) للمغفور له العلّامة الكبير السيد
عبد الحسين شرف الدين ـ قدس الله روحه ـ فإنّه لم
الصفحه ٣٠٢ :
ص ٢٠٦ من جزئه
الثاني في باب فضائل علي (ع) ، وابن الصبّاغ المكي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة
الصفحه ٣٠٦ : الطاعة في كتابه ، ولا معنى لإمامة الأمّة غير هذا.
قلت : لا يخفى عليكم بأنّ هذا القول لا يقوده شيء من
الصفحه ٣٣٠ : الله ورسوله والمؤمنون) فيكون من إضافة الشيء إلى نفسه المستحيل في أوائل
العقول ، فلا يجوز حمل كتاب الله
الصفحه ٣٣٣ : إدخالهم في
منطوق الآية ، وإلّا كنتم مدّعين ومتحكمين بما لم يثبت معكم به حجّة ، وليس لكم
عليه برهان ، وكتاب
الصفحه ٣٤٥ : (ص).
قلت : أولا
: إنّ كتاب الله
تعالى كما ذكرنا لكم غير مرّة ، وأنتم تعلمون ، لا يصاب بالرأي ، والهوى ، وما
الصفحه ٣٥٢ : هدى ، ولا كتاب منير ، وهو ومن كان على شاكلته ، لم يكونوا من أولياء
الله تعالى المعصومين ، ولا ممّن يجب
الصفحه ٣٥٧ : لم
تعتمدوا فيها على بيّنة من كتاب الله تعالى ، ولا على دلالة من سنّة رسوله (ص) ،
وكلّ ما كان الأمر
الصفحه ٣٥٨ : الذي أعطى ، واتّقى ، فهذا الإمام السيوطي يحدّثنا
في كتابه (لباب التقول) : (عن ابن أبي حاتم وغيره من
الصفحه ٣٦٣ : يقولون بأنّ الله تعالى قد شهد لأبي بكر (رض)
بالفضيلة الكبرى التي تصغر دونها كل فضيلة في محكم كتابه
الصفحه ٣٧٠ : ما كان واجبا في دينه (ص) وهو يقول على ما أخبر الله تعالى في
كتابه لصاحبه (لا تَحْزَنْ!) ، وهو
الصفحه ٣٨٥ : أواخر ص ١٧٨ من
جزئه الأول في باب (استخلاف الإمام إذا عرض له عذر) من كتاب الصلاة.
عن عائشة أمّ
المؤمنين