الصفحه ٧٠ :
مسند الإمام أحمد ص ٢٥.
وأنتم ترون في هذا
الحديث دلالة واضحة على مطلوبنا من وجوه.
الأول
: إنّ النبي
الصفحه ٨١ :
والآية كما ترونها
نصّ في إمامة علي (ع) بعد النبي (ص) ، وذلك أنّ المراد من قوله تعالى
الصفحه ٢٣٩ :
على صحة الشيء
وأنتم ممّن عرفنا علمه وفضله ومعرفته بكيفية التدليل.! والاستدلال على صحة
الأشيا
الصفحه ٢٩٦ :
عليها حتى التحق
النبي (ص) بالرفيق الأعلى ، وهو خليفته عليها ، ولم يعزله عنها على ما سجّله ابن
حجر
الصفحه ٣٧٤ :
يحزن فيه ، لا سيما بعد أن يشاهد ما ظهر على يد النبي (ص) من الآيات الباهرات ،
والمعجزات الساطعات
الصفحه ٤٢٤ : يجب عليه من
الإنفاق على ابنته أسماء لوجوب صلة الرحم عليه ، وهي أقرب الناس إليه ، وذلك ما لا
يمكنه دفعه
الصفحه ٤٤٣ :
ذلك كلّه وأضعافه
في ترجمة علي (ع) من كتاب (الاستيعاب) لابن عبد البر ، و (الرياض النضرة) للمحبّ
الصفحه ٢٤ : على يقين قاطع بإمامته بعد النبي (ص)
من غير فضل بالآخرين وتقضي له بذلك إلى حين وفاته (ع) وتحكم بخطإ من
الصفحه ٤٧ : (ع) في غيبته مطلقا ، فكذلك علي هو الذي يقوم مقام النبي (ص)
في غيبته مطلقا ، وقد جاء التنصيص عليه جليا
الصفحه ١٠٨ : (ص) ، وريحانته من الدنيا ، وسيد شباب أهل الجنّة ، على ما سجّله البخاري في
صحيحه في باب مناقبه من جزئه الثاني
الصفحه ١١٩ :
حديث لا تجتمع أمتي على ضلال أو على خطأ
قال : كيف لا يكون اجتماع الصحابة في السقيفة واختيارهم شخص
الصفحه ١٢٨ :
على الرواية المانع عنه الكذب لأنّ كلا من الصدق والكذب مقدور لهم ، فهم قادرون
على أن يصدقوا ، وقادرون
الصفحه ٢٠٦ : الإلهي ، ولا نصيب له من الحكمة ، وذلك
لأنّه إن كانت العلّة في خيرية جميع الناس في عصره (ص) هي تقدم خلقتهم
الصفحه ٤٣٩ :
صفات الفضل كلّها مجتمعة في علي (ع)
أمّا السّبق إلى
الإسلام فقد كان علي بن أبي طالب (ع) أول القوم
الصفحه ٤٦٦ :
الأول
: ما يعبر عنه بدليل
البرهان وهو ما أجمع الخصمان على اعتباره وثبوت حجيته ، فهو حجة على