الصفحه ٢٩٩ : اللهُ
بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
عَلَى الْكافِرِينَ
الصفحه ٨٠ : تفسيره (الدر المنثور) من جزئه الثاني.
ومنهم : الفخر
الرازي في ص ٤٧٥ من (تفسيره الكبير) من جزئه الثاني
الصفحه ٣٠٠ :
عن كونه من القول
في القرآن بغير علم المعلوم بطلانه ، وترتب العقوبة عليه كما مرّ عليكم تسجيله في
الصفحه ٣٢٧ :
جهاد علي (ع) وإنفاقه
أمّا قتال علي (ع)
، وجهاده ، ودفاعه عن الدين مع النبي (ص) ، وإنفاقه لوجه
الصفحه ٦٢ : تاريخه ص ١٧٩ وص ١٨ من جامعه الصغير وفي تفسيره (الدر المنثور) ص ٢٨٩ ، و ٢٩٨
من جزئه الثاني.
١٥ ـ الحافظ
الصفحه ٤٦٩ :
للواحدي
١٣ ـ تفسير
الثعالبي
١٤ ـ تفسير الدر
المنثور للسيوطي
١٥ ـ تفسير
النيسابوري
١٦ ـ مسند الإمام
الصفحه ٢٢٣ : .
السادس
: لو سلمنا لكم جدلا
وفرضنا ثبوته عن النبي (ص) على سبيل فرض المحال ليس بمحال ، ومع ذلك فإنّه لا
الصفحه ٤٢٨ :
ثامنا
: لو كان لأبي بكر (رض)
إنفاق على رسول الله (ص) كما يدّعون لنزل بمدحه القرآن ، فمن حيث خلو
الصفحه ١٤٦ :
حيث ما دار كما
جاء التنصيص عليه في بعض متونه.
المناقشة في حديث
علي مع الحق
قال : يقول خصومكم
الصفحه ٨٢ :
الخلفاء الثلاثة (رض)
ومثله علي أفضل منهم ، والأفضل أحقّ بالإمامة بل لا تصحّ لغيره.
الرابع
: إنّ
الصفحه ١٢١ :
ترونه يبطل دعوى
اجتماع أمّة النبي (ص) قاطبة على الرضا والقبول بخلافة المتقدمين على علي (ع) كما
الصفحه ٣٠٢ :
ص ٢٠٦ من جزئه
الثاني في باب فضائل علي (ع) ، وابن الصبّاغ المكي المالكي في كتابه (الفصول
المهمة
الصفحه ١٢٧ : عليكم وعلى الدكتور أحمد ما في مقاله من الخلل الواضح وهو إنّ
جواز الخطأ على الواحد والاثنين والأكثر من
الصفحه ٣٣٣ :
وإن قلتم ؛ إنّها
تريد من كان على ظاهر الإسلام وباطنه ، دون من عداه من الطوائف ، فيقال لا سبيل
إلى
الصفحه ٢٥ :
وفاته (ص) ، وقد
ندب الخليفة أبا بكر (رض) لقراءة الآيات على أهل مكّة ، فعلم الله تعالى أنّه لا
يصلح