الصفحه ١٤١ :
مفصلا فعليكم أن
تراجعوا ص ١٨٦ وما بعدها من كتاب (الخطط) لعلّامة أهل السنّة الإمام المقريزي من
جزئه
الصفحه ٢٢٥ : بالرضوان إنما توجه إلى السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ، ولم يتوجه
إلى التالين الأولين والذين
الصفحه ١٦٢ :
سنتي في شيء من
صحاحهم ومسانيدهم المعتبرة ، وإنّما اقتصروا على كلمة (كتاب الله وعترتي أهل بيتي)
فلو
الصفحه ١٦٣ : الواضح. وأوضح دليل على ذلك ما وقع فيه الأئمة
الأربعة من الاختلاف في حكم الكتاب والسنّة في الواقعة الواحدة
الصفحه ٣٧٩ :
وعندكم القرآن ،
حسبنا كتاب الله» ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول ما قال عمر ، فلما
الصفحه ١٥ :
لم يكونوا معصومين لأمروا بالخطإ ، فتجب طاعتهم في أمرهم بالخطإ ، ولا شيء من
الخطأ تجوز طاعتهم فيه
الصفحه ٨١ :
والآية كما ترونها
نصّ في إمامة علي (ع) بعد النبي (ص) ، وذلك أنّ المراد من قوله تعالى
الصفحه ٤٢٦ : والدين إلى أحد من المخلوقين ، والقرآن يقرّر هذا
ويؤكّده بقوله تعالى في سورة الضحى آية ٦ وما بعدها
الصفحه ١٠١ : غسّله
وأدخله قبره).
وقد تضافرت النصوص
بأنّ النبي (ص) عهد إلى علي (ع) بأنّ يبيّن لأمّته ما اختلفوا فيه
الصفحه ٣٩٣ : الرسالة ، وإمامة الأمّة ، كان ذلك دليلا أيضا على
إمامة هؤلاء جميعا ، ولكان كلّهم خلفاء النبي (ص) من بعده
الصفحه ٣٥٢ :
قلت : أولا
: إنّ الراوين نزول
هذه الآية في الخليفة أبي بكر (رض) من أهل السنّة لم يسندوه إلى رسول
الصفحه ١٠٠ : ذكره في صحاح أهل السنّة ، وبدليل حديث الوصيّة الذي أخرجه
البخاري في صحيحه ص ٨٣ من جزئه الثاني من كتاب
الصفحه ٤٨٣ : صلاة
الخليفة أبي بكر (رض) في مرض النبي (ص)............... ٣٨٥
جواز
الصلاة خلف من لا يتجنّب المعاصي
الصفحه ٣١١ :
من أهل الردة على ما ذكره ابن حزم في (مسألة أحكام المرتدين) من كتابه (المحلّى)
وإليكم قوله : «إنّ
الصفحه ١٤٦ : نحن لا نسلّم لكم بأنّ مثل هذا الحكم الغيبي
يصدر من صاحب الرسالة (ص) لأنّ الإنسان مجهول الخاتمة ، فلا