الصفحه ٢١٠ : ، عن كونها موجبة للرحمة والرضوان من الله
تعالى ، وموجب لسقوط احتجاجكم بذلك كلّه على عصمتهم ، من ارتكاب
الصفحه ١٣٨ : الصلاة بمرور المرأة ، والكلب الأسود ،
والحمار ، أمام المصلّي كما في كتاب (الرحمة) بهامش الجزء الأول من
الصفحه ١٧ : الإمام بعد النبي (ص) من أعظم الواجبات في
الدين وأكبر الفرائض في الإسلام ، بعد معرفة الله تعالى ، ومعرفة
الصفحه ١٧٥ : عمدا أو خطأ ، فمن يا ترى يوقفه عند حدّه ويدرأ مفاسده إن لم يكن ثمة إمام
معصوم؟؟!.
وأمّا ما أورده من
الصفحه ٢٥١ : الثاني في باب الناس تبع لقريش من كتاب الإمارة ، وأخرج الإمام
البخاري في (صحيحه) ص ١٦٤ من جزئه الرابع في
الصفحه ٦٤ : (التذكرة) ص ١٩.
٤٤ ـ الشيخ
الصفوري في كتابه (نزهة المجالس) ص ٢٠٩ من جزئه الثاني.
٤٥ ـ الإمام
البخاري في
الصفحه ٣٩٥ : قاعدا على ما أخرجه
البخاري (في صحيحه) في أوائل ص ٩١ من جزئه الأول في باب (الرجل يأتم بالإمام ويأتم
الناس
الصفحه ١٦٨ : إلى النبي (ص) ، ولا يكون إلّا واحدا في كل عصر
وزمان كما جاء عن النبي (ص) فيما أخرجه الإمام مسلم في
الصفحه ٦٩ : إليّ من النبي (ص) أنّه لا يحبّني إلّا مؤمن ولا يبغضني إلّا منافق»
وأخرجه الإمام مسلم في صحيحه ص ٦٠ في
الصفحه ٣٨٦ : في باب
(من أسمع الناس تكبير الإمام) ص ٩٠ من أبواب صلاة الجماعة من كتاب الأذان من جزئه
الأول وأنتم
الصفحه ٣٨٥ : أواخر ص ١٧٨ من
جزئه الأول في باب (استخلاف الإمام إذا عرض له عذر) من كتاب الصلاة.
عن عائشة أمّ
المؤمنين
الصفحه ٣٧٨ : ، حسبنا كتاب الله» على ما أخرجه الإمام البخاري في صحيحه ، في
أواخر ص ٥ من جزئه الرابع. في باب قول المريض
الصفحه ٣٤٦ :
، وغلاة المشبهة» ، وعده محمد عبد الكريم الشهرستاني في كتابه (الملل والنحل) من
رجال المرجئة».
وقال الإمام
الصفحه ٥٢ : أنفسهم من حجيّة آحاد الخبر في إثبات الإمامة ، وحينئذ فلا يجب
علينا الاحتجاج بالمتواتر من الحديث عليكم في
الصفحه ٢٥٥ : الأرض عدلا» انتهى مقاله.
وقال العارف محمد
بن عبد الوهاب الشعراني في ص ١٢٧ من كتاب (اليواقيت والجواهر