الصفحه ٣٦ : الله (ص) حسنا ، فهو عند الله حسن ، لأنّه
من الوحي الذي لا يعتريه الشكّ. فالحديث صريح في خلاف ما ترغبون
الصفحه ٧٦ : غيرهم بالأولوية
القطعية ، ولأنّ كل من قال بأنّه (ع) خليفة في بني عمومته وعشيرته ، يقول بخلافته
العامّة
الصفحه ٣٠٢ : ) ص ١٢٣ وغيرهم.
والحجة في هذا
لأنّه متّفق عليه ، ومسند إلى رسول الله (ص) لا في غيره مطلقا ، لأنّه مختلف
الصفحه ٤٦١ : تدور عليه الإمامة الشرعية عند كل مسلم له عقل أو شيء من الدين.
ولأنّ شيخ العشيرة
لا يعتبر فيه ما يعتبر
الصفحه ١٦ :
النبي (ص) أو
الإمام الذي يقوم مقامه ، فلا يمكن أخذه شرطا فيه وتقييده به ، ولأنّه لو ارتكب
المعصية
الصفحه ١٧ : رسوله (ص) لأن به
تحفظ الأحكام الإلهية من الضياع ، وتنفذ أوامره ونواهيه بعد النبي (ص) ودليلنا على
ذلك
الصفحه ٢٥ : الأمر أنّنا ننفي الواسطة بينه (ع)
وبين النبي (ص) وأنتم تدّعون ثبوتها ، فعليكم أن تثبتوا ما تدّعون لأنّ
الصفحه ٩٦ :
بوجه ، ولا غير المسلمين من سائر الأديان بحال ، لأنّه لا ينظر إلى من روى ولا
يتعرّف عنه بحسب الموازين
الصفحه ٩٧ : الخبر وردّه لا يرتضيه عبّاد الأوثان ، فضلا عن ذوي الأديان ، لأنّه لا بدّ
لهم من ميزان يرجعون إليه في
الصفحه ١٣٢ : (ص) ، لزمكم أن تقولوا ببطلان قوله (ص) : «لا
يضرّهم من خالفهم» وبطلان قوله (ص) : «ظاهرين على الحقّ» لأنّ الحق
الصفحه ١٣٣ :
معصومة ، ودليل كل
من صغرى القياس وكبراه قطعي ، لأنّها لو لم تكن معصومة لخالفت الحق مطلقا ، خطأ أو
الصفحه ١٦١ : من آحاد الخبر لا يقتضي علما ولا عملا فلا ينهض لمعارضة
ما ثبت تواتره عند المسلمين أجمعين لأنّ حديث
الصفحه ١٧٢ : ءة ذمّتهم منها ، وسقوط
المسئولية عنهم أمام الله تعالى في يوم القيامة ، وهيهات إثبات ذلك لأنّ كتاب الله
تعالى
الصفحه ٢٠٦ : الإلهي ، ولا نصيب له من الحكمة ، وذلك
لأنّه إن كانت العلّة في خيرية جميع الناس في عصره (ص) هي تقدم خلقتهم
الصفحه ٢٢٩ : الآية غير
ممكن لإثبات عصمة المتقدمين على علي (ع) أو المحاربين له ، أو المتقاعدين عن نصرته
، لأنّ مجرّد