الصفحه ٣٣١ : (رض) ،
من وجوه أصحاب رسول الله (ص) ، وزعماء من كان معه ، وإذا كان كذلك فهم أحقّ الناس
بما دلّت عليه
الصفحه ٣٣٦ : ما أظهروه من الإيمان ، ليتسنّى لنا الحكم بدخولهم في
الآية ، لأنّ الباطن لا يعلمه إلّا الله تعالى
الصفحه ٣٦٩ : إضافته (ص) إليهم بذكر الصحبة أوكد في معناها من إضافة الخليفة أبي
بكر (رض) إليه (ص) بها ، لأنّ المضاف إليه
الصفحه ٣٨٥ : الفريقين أنّ رسول الله (ص) أخّر الخليفة أبا بكر (رض) من تلك الصلاة
، وصرفه عن إمامة المسلمين ، لأنّه خرج
الصفحه ٣٨٩ : حراما ، بتقديمه (ص) عمر (رض) وأمره (ص) له (رض) بارتكاب ما هو حرام. وإذا كان
يأبى الله ذلك والمسلمون على
الصفحه ٣٩٢ : سنة
١٢٩٦ هجرية بالمطبعة المصرية ببولاق (وتصح بعد المفضول لأنّه (ص) قد صلّى بعد أبي
بكر وبعد غيره من
الصفحه ٤١٤ : (ص) ونسيه أبو بكر (رض) ، أو غفل عنه ، فليس من
الجائز أن يغفل عنه شريكه في الحديث عمر (رض) ، وإذا غفلا عنه أو
الصفحه ٤٢٢ :
عنهما أبو بكر (رض) ، ولا يغفل عنه هذا القائل أو ينساه (رض) ، ولا ينساه هذا
المستدل ، وإذا جاز أن يغفل
الصفحه ٤٢٤ : إلّا إذا نسب العصيان إليه (رض) بتركه ما وجب عليه ، وذلك ما لا يرضيه
ولا يمكن أن يبتغيه.
بل لو كان ذا
الصفحه ١٨٠ :
بلفظ اقتديتم ، إن كانوا أصحابه مع غيرهم ، فباطل ، لأنّه لا يصحّ لعربي فصيح أن
يقول لأصحابه ، ومع غيرهم
الصفحه ١٦٩ : لأنّه حافظ
للشريعة ، وقائم بها. ، فلو جاز عليه الخطأ لم يكن حافظا لها ، ولا منفذا لأحكامها
بالشكل الذي
الصفحه ١٥٦ :
وعلى ضوء هذا
الحديث الشريف بنت الشيعة أصولها وفروعها لأنّه يدلّ على مطلوبها من وجوه.
حديث
الصفحه ٤٣٠ : ،
وذلك لأنّ أبا بكر (رض) نفسه كان من المعذبين على ما قدمنا لكم فلم يستطع هو أن
يخلّص نفسه ، فكيف تكون له
الصفحه ٤٥٧ :
فات الإمام النووي بأنّ قول الخليفة عمر (رض) لا حجة فيه على أحد مطلقا ، لأنّه لم
يرد في كتاب الله تعالى
الصفحه ١٩ : أن
يراد به القرآن إطلاقا ، لأنّه لا يفيده ، فلا يمكن حمله عليه.
الثاني
: إنّ لفظ الإمام لا
يفيد