الصفحه ٣٠٩ : الآية
لأنّها لا تدل على مدح الداعي ولا تفيد الثناء عليه لا سيما إذا لاحظتم قول النبي (ص)
في الصحيح
الصفحه ٧ : * فَهُمْ عَلى آثارِهِمْ يُهْرَعُونَ) وقال تعالى في سورة المائدة آية ١٠٤ : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا
الصفحه ١٢ : سيّما إذا لاحظتم سبب نزولها في ص (١٩٥) من تفسير الخازن من جزئه الخامس وغيره
من مفسّري أهل السنّة وإنّها
الصفحه ١٢٢ : ء بعده إلى يومنا
هذا مشاركين لهم في الإمامة ، وثبوت الزعامة الدينية لهم ، لأنّ العلة التي أوجبت
الطاعة
الصفحه ١٨٦ : (سَيَحْلِفُونَ
بِاللهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ
فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ
الصفحه ٣٩ :
الأمّة ، يلزمنا النزول على حكمه ، والإذعان بصفته المشروعة. أمّا إذا لم يكن كذلك
فليس من الأعراف الدولية
الصفحه ٥٠ : أنّه (ع) يشبه هارون (ع) في الاستخلاف ، وقد استخلف غيره
ليخفوا الحقيقة عن أعين المسلمين النجباء لأنّه
الصفحه ١٤٣ : الاختلاف وإذا خالفتها قبيلة
اختلفوا فصاروا حزب إبليس» ونصّ هذا الحديث في عصمتهم فغنى عن البيان وذلك لأنّه
الصفحه ١٤٧ :
والحق معه ووقوع
القبيح جائز منه لأنّه إذا وقع كان الإخبار كذبا ولا يجوز ذلك على رسول الله
الصفحه ١٩٦ : تجدونه قد
حكم بقتل المبايع (بكسر الياء) والمبايع (بفتح الياء) إذا وقع ذلك من غير مشورة
المسلمين أجمعين
الصفحه ١٩٩ : يستلزم وجوب الأخذ
بما يشيرون به ، وإذا وجب على النبي (ص) أن يأخذ بما أشاروا به عليه (ص) ، بحكم
إطلاق
الصفحه ٢٥٦ : لأنّه أقوى في الحجة ،
والبرهان به أتمّ ، وإلّا فالأخبار عندنا في ذلك أكثر ، وأوضح ، وأصحّ ، وأصرح ،
وقد
الصفحه ٢٦١ : يحصل معها العلم بموته (ع) ، فإنّه إذا ما ثبت تولده ، وثبتت
غيبته بالدلائل القطعية ، كما تقدم تحقيقه
الصفحه ٢٨٨ : إلى ذكرها لأنها أوهى من بيت العنكبوت وأنه لأوهن
البيوت وقد أوضح وهنها من رد عليه ولكن الذي نريد تسجيله
الصفحه ٣١٨ : ، وغيرها من غزوات النبي (ص) ، كما قدمنا لكم بيانه مدعما
بدليله وبرهانه وإذا كان الخليفتان غير موصوفين بتلك