الصفحه ٣٧٥ : أهل الإيمان في كل موطن ، سوى الغار
على ما نزل به القرآن فيما يقتضيه صلاح القوم في إخلاصهم لله تعالى
الصفحه ٨٥ :
آية (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
ومن الآيات التي
تنصّ على إمامة علي (ع) بعد
الصفحه ٤٤٨ : ، لعلمتم باليقين صدق ما نقول.
رابعا : لا داعي إلى الاستغراب من اتّفاق القوم على الخلفاء
الثلاثة (رض
الصفحه ٤٧٩ : البخاري لم يذكر آية المباهلة في جامعه.................................. ٨٣
آية إنّما أنت منذر ولكل
قوم
الصفحه ٤٦ : هارون (ع) كان
ثاني موسى (ع) في قومه ، فكذلك علي (ع) ثاني رسول الله (ص) في أمّته.
الرابع
: إنّ هارون
الصفحه ٧٣ : إليه ، فأيكم يؤازرني
على أمري هذا؟ فقال علي ، وكان يومئذ أصغر القوم سنا : أنا يا رسول الله (ص) أكون
الصفحه ٢٢٣ : يمنع
القوم من دفع عليّ (ع) عن مقامه ، وإنكارهم عليه وجوب طاعته (ع) على الشبهة ، وكيف
يمنعهم ذلك وأنتم
الصفحه ٣٠٠ : بِقَوْمٍ
يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ) قال رسول الله (ص) : هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى
الأشعري ، وفيه عن
الصفحه ١٦٨ : صحيحه ص ١٢٨ من جزئه الثاني
في باب من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع أنّه (ص) قال : «إذا بويع لخليفتين
الصفحه ١٤ : تعالى له : (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً) لا يصحّ إلّا إذا كان نبيّا لأنّ الإمام لا يوحى إليه فلو
الصفحه ١٤٦ : نحن لا نسلّم لكم بأنّ مثل هذا الحكم الغيبي
يصدر من صاحب الرسالة (ص) لأنّ الإنسان مجهول الخاتمة ، فلا
الصفحه ٢٠٠ : من هو دونه (ص) في
كل شيء؟!!.
ولأنّ الرئيس
إنّما يستشير غيره من رعيته ، ليستفيد ويستعين برأيه ، إذا
الصفحه ٢٠٧ : (ص)
، لأنّ الآيات البيّنات ، والحجج والدلالات ، التي شاهدوها بباصرة أعينهم ، قد
قطعت عليهم الأعذار والبراهين
الصفحه ٢١٨ : مخالفة الرسول (ص) فيما نبهناكم عليه
لعدم التلازم بين هذا وذلك كما لا يخفى على أولي الألباب ، لأنّه أخص من
الصفحه ٤٠ : منهم في
الاختيار ، ولم يفوض شخص منهم رأيه إلى أشراف قومه في الاختيار ، وهذا شيء لا
يختلف فيه اثنان من