الصفحه ٨١ : النفس
لأنّها ليست هي بل هي غيرها ، وجب أن يكون أنّ هذه النفس مثل تلك النفس ، وبتعبير
أوضح يعني أنّ نفس
الصفحه ١١١ : لعدم وجود الناصر وجاهد
الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ، لوجود الأنصار ، ولأنّ في جهاده المتقدمين
عليه
الصفحه ١١٥ : ولو لم تكن إمامة أبي بكر (رض) حقّة لنازعه في ذلك ، لأنّ ترك المنازعة مع
الإمكان مخلّ بالعصمة وأنتم
الصفحه ١٢٠ : .
ثانيا
: لو سلمنا لكم جدلا
صحّته فإنّه ليس بضار لما قدمناه وذلك لأنّ اسم الجنس المنكر المضاف إلى المعرفة
الصفحه ١٤٠ : ، وجعلهم قدوة لأولي الألباب ، لأنّ قولهم (ع) واحد ،
وتقريرهم واحد ، وهداهم واحد ، لا يتناقض بحال ، وهو ما
الصفحه ١٥٤ : ) ثم عدّهم واحد بعد واحد
فكانوا ثمانية من الصحابة فحديث الثقلين على ما أفاده ابن حجر متواتر لأنّه ورد
الصفحه ١٦٠ : ، أصولا
وفروعا في الشريعة ، لأنّها لم تبن على أساس هذا الحديث الصحيح المتواتر ، ولا شكّ
في أنّ الفروع تفسد
الصفحه ١٦٥ :
القبول ، وهو
يستلزم وجوب العمل على طبقه ، ووجوب العمل به مطلقا موجب لعصمة المسئول ، وذلك
لأنّه لو
الصفحه ١٧٠ : (ص) ، لأنّه لو لم يكن معصوما لجاز أن يفتي الناس بغير علم ،
وهو مناف لقوله تعالى في سورة الإسراء آية ٣٦ : (وَلا
الصفحه ١٧٥ :
الرواية ونسبها إلى (الكافي) فموضوعة لا أصل لها ، لأنّها منافية للأدلّة القطعية
على عصمته (ع) ومثلها ما
الصفحه ١٨٩ : والعقل إجلال من كان هذا
حاله في الموبقات ، لأنّه صحب رسول الله (ص) وأمّا أننا نأبى كل الآباء ، كما يأبى
الصفحه ١٩٣ : يأتي بما يبطل هذه الدّعوى ، لأنّها لم تثبت ، ولن
تثبت أبدا مطلقا ، اللهم إلّا أن يكون ادّعاء هؤلا
الصفحه ١٩٧ : ء ، وإن لم يكن ما وقعت
عليه الشورى من دين رسول الله (ص) فيحرم اتّباعه لأنّه مشاقة لله تعالى ولرسوله
الصفحه ٢١٥ : لأنّه وارد في مناقب عليّ (ع) فكان ذلك موجبا لدخولهم جميعا
عدا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (ع) فيما
الصفحه ٢٢١ : ارتكاب
المعاصي ، واقتراف الآثام ولمن ليس معصوما من الأخطاء ، ولا يمتنع عليه فعل
السيئات. لأنّه