الصفحه ١٢٧ : صبحي في كتابه (نظرية الإمامة
عند الشيعة) ص ١١٧ فنقول في جوابه :
لقد فات الإمام
ابن تيمية كما فات
الصفحه ١٤٥ : من
أحاديثه (ص) سلكت الشيعة سبيله (ع) ، وانحرفت عن غيره ، نزولا على حكم النبي (ص)
بأنّ الحق مع علي
الصفحه ١٤٧ : علي (ع) عن
بيعة السقيفة
ولهذا فإنّ الشيعة
لما رأت أنّ عليّا (ع) تخلّف عن بيعة الخليفة ، ولم يرض بها
الصفحه ١٦٤ : محمدا (ص) كتم شيئا ممّا أنزل الله
فقد كذّب بالقرآن» ويقول الدكتور علي أحمد السالوس في كتابه (فقيه الشيعة
الصفحه ١٧١ : إليه في عصر غيبة الإمام (ع)
وأمّا رجوع غير
المجتهد من الشيعة إليه في عصر غيبة الإمام المنتظر (عج
الصفحه ٢١٥ :
بكر وعمر (رض).
فرجعا ولم يصنعا شيئا باتفاق المحدثين والمؤرخين من أهل السنة والشيعة.
وحسبكم في
الصفحه ٢٨٣ :
في تحقيق حديث يوطي اسمه اسمي
وأمّا قوله : «إنّ
لفظه حجّة على الشيعة ، لأنّه يواطي اسمه اسمي
الصفحه ٣٠١ : والشيعة على ما أخرجه السيوطي في (الدر المنثور) ص ٢٩٣ من جزئه
الثاني في سورة المائدة ، والفخر الرازي في
الصفحه ٣٢٣ : عثمان بن عفان نصيب فيها بالإجماع ، ولم يحضرها باتّفاق أهل المعرفة
بالتاريخ من الشيعة وأهل السنّة. أمّا
الصفحه ٣٣٩ : الشيعة كان مع عدالته معصوما من
الكبائر والصغائر من الذنوب ومعصوما من السهو والنسيان كما تقدم تفصيله
الصفحه ٣٤٠ : الفطن الذي لا يفوته شيء إلّا ألم به! ألا تذكرون ما أجمع عليه
الفريقان من الشيعة وأهل السنّة ، من قول
الصفحه ٣٤٧ : أهل
السنّة وعلماء الشيعة جميعا يروون عن علماء التفسير من الفريقين نزول هذه الآية في
خصوص علي (ع) وإن
الصفحه ٣٥٥ : ما أجمعت
عليه الأمّة من الشيعة وأهل السنّة من نفي العصمة عنه (رض) ، وقلتم بما لم يقل فيه
(رض) أحد من
الصفحه ٣٩٣ : المتقدمة ، والشيعة كافة
يقولون إنّها أمرته من نفسها دون النبي (ص) ، لذا خاطبها بذلك الخطاب المنصوص عليه
في
الصفحه ٤١٧ : ادّعيتم لهم من الصفات فإنّ الشيعة قاطبة ترى كما يرى رسول الله (ص)
أنّ أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) هو