الصفحه ١٦ :
النبي (ص) أو
الإمام الذي يقوم مقامه ، فلا يمكن أخذه شرطا فيه وتقييده به ، ولأنّه لو ارتكب
المعصية
الصفحه ١٨ :
وهذا القول من
النبي (ص) صريح في أنّ الجهل بالإمام موجب لخروج صاحبه عن الإسلام.
وبهذا المعنى أخرج
الصفحه ٢٣ :
من هو الإمام بعد
النبي (ص)
قال : إنّ جميع ما ذكرتموه كان صحيحا لا ريب فيه ولكن من كان
الإمام
الصفحه ٢٤ :
قلت : ليس فيما ذكرنا لكم من الإجماع خلاف :
أمّا الشيعة
الإمامية من فرق المسلمين فلا شكّ في أنّها
الصفحه ٢٧٤ : تلونا
عليكم هذا كلّه ليتجلى لكم بوضوح أنّ الإمام ابن تيمية لا يعلم شيئا ممّا علمنا به
، ولم يقف على ما
الصفحه ١١ :
الإمامة وتحقيق
معناها
قال : ما هي الإمامة عند المحققين في الشرع واللغة.
قلت : هي التقدّم
الصفحه ٨٢ :
الخلفاء الثلاثة (رض)
ومثله علي أفضل منهم ، والأفضل أحقّ بالإمامة بل لا تصحّ لغيره.
الرابع
: إنّ
الصفحه ١٦٩ :
الثالث
: إنّ الإمام كالنبي
(ص) يجب أن يكون معصوما من الخطأ والنسيان والسهو والعصيان كما قدّمنا
الصفحه ١٧٠ : رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ) وليس من الممكن إطلاقا أن يكون الإمام ضالا ومضلا وتابعا
الصفحه ٢٧٥ : ، يخفى عليه البون الشاسع بين الموردين والموضوعين : مورد الصحيح
المزعوم في قول الإمام ابن تيمية ، ومورد
الصفحه ٤٦٠ : الناس الأمر الذي يعترف العقل بلزومه ، والعقلاء بوجوب
ثبوته في الإمام على الأمة.
وكل ذلك قد توفر
بكامله
الصفحه ١٢ :
قلت : إنّما لا يصحّ اختيار الناس للإمام ، لدلالة القرآن
الكريم على بطلان اختيارهم له فمن ذلك ما
الصفحه ٢٠ : خلو الوقت من خليفة وإمام يقوم بأمر الدين
والدنيا) وقالت هيئة كبار العلماء في الجامع الأزهر في رسالتها
الصفحه ٢٨ : وابن الأثير في تاريخيهما وابن قتيبة في (الإمامة
والسياسة) وابن عبد ربّه في (العقد الفريد) وابن كثير في
الصفحه ٤٥ : قرآنية
تدلّ على اختصاص إمامة الأمّة ، وخلافة النبي (ص) بعلي (ع) دون غيره فلنا عليكم أن
تذكروا بعض تلك