الصفحه ١٠٠ : (ميزان الاعتدال) من جزئه الأول وفي طريقه محمد بن
حميد الرازي وهو من الثقات كما اعترف به الذهبي في ص ٥٠ من
الصفحه ١٠٢ : ء الثلاثة في الجهاد ، وتابعه على مفارقة
علي (ع) وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار ، واقتفى أثرهم في
الصفحه ١١٣ :
السابع
: محمد رسول الله (ص)
حيث هرب إلى الغار ، فإن قالوا : إنّه (ص) هرب من غير خوف فقد كفروا
الصفحه ١٣٣ : : (ولد الإمام مالك سنة (٩٥ ه) ومات
سنة (١٧٩ ه)) وقال في ص ٤٤٧ من جزئه الأول : (ولد الإمام محمد بن إدريس
الصفحه ١٣٧ : ١٤٤ : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ
الصفحه ١٦٨ : على الأئمة الأربعة
لأنّ (حلال محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة) كما جاء
التنصيص
الصفحه ١٧٤ :
محمد بن عبد الله صلىاللهعليهوآله وعليهم أجمعين (نعوذ بالله منه).
وظنّي ، وربّ ظن
يقين ، أنّ الشقّ
الصفحه ١٧٧ : (ص) ، كما تقدم من تنصيصهما عليه (ع) في
القرآن والصحاح المحمدية (ص) المتواترة الجياد ، دون غيره ، ليحصل لهم
الصفحه ١٨٥ : السادس.
وقال تعالى فيهم
في سورة محمد (ص) آية ٣٠ : (وَلَوْ نَشاءُ
الصفحه ٢١١ : قول النبي (ص) فيه : «نفذوا جيش أسامة لعن الله من
تخلّف عنه».
على ما سجّله
عليهم رئيس الأشاعرة محمد
الصفحه ٢١٢ : تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
الصفحه ٢١٩ :
المؤاخذة في
العاجل عن أمة نبيّه محمد (ص) ، وترك تعجيل مؤاخذتهم ، لمسهم منه تعالى عذاب عظيم
الصفحه ٢٦١ :
بالعادة المطردة
في أمّة محمد (ص)» ، فيعطيكم صورة واضحة عن الاعتراف بولادته (ع) ، ولكنه يرى أنّ
بقا
الصفحه ٢٦٩ :
فقد عاش على ما في ص ٥٦ من (تذكرة الذهبي) من جزئه الأول عشرين ومائة (١٢٠) سنة.
١٤ ـ محمد بن حيان
ففي
الصفحه ٢٧١ :
(التقريب) ص ١٠٤
قد جاوز المائة (١٠٠) سنة.
٢٨ ـ محمد بن
سليمان قال العسقلاني في (التهذيب) ص ١٩٩