الصفحه ١١٧ :
من جزئه الثالث في
غزوة الحديبية من كتاب المغازي ، وقد أطاعهم على محو اسمه من الرسالة ، وهو قادر
الصفحه ١٢١ : إصابة الحق دائما لما أوجب الله تعالى في كتابه على الناس كافة طاعته وطاعة
رسوله (ص) ، والولي من بعده
الصفحه ١٣٧ :
تعالى بتمسّكهم بثقلي رسول الله (ص) كتاب الله تعالى وعترته أهل بيته (ص) اللذين
لن يفترقا حتى يردّا عليه
الصفحه ١٤٥ : والعشرين من أحاديث خلافة علي (ع) بعد النبي (ص) من
كتابه الذي سمّاه (إبطال الباطل) ومنهم الحاكم النيسابوري
الصفحه ١٨٤ : سورة الجمعة
من كتاب التفسير عن جابر بن عبد الله أنّه قال : «أقبلت عير يوم الجمعة ونحن مع
النبي (ص) فثار
الصفحه ١٨٥ : بإقامة الصلاة ، وإيتاء الزكاة ،
والإنفاق في سبيل الله ، ويحضر الجهاد على ما جاء به كتاب الله تعالى ، ونطق
الصفحه ١٨٦ : عَرَضَ
الدُّنْيا ، وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ، وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ، لَوْ لا
كِتابٌ مِنَ اللهِ
الصفحه ١٨٧ :
غيرها ما لو أردنا استقصاءها لطال به الكتاب إلى حدّ وكثرة.
حمل الآيات
والروايات على غير أصحاب النبي
الصفحه ١٨٨ : (ص) ، تمسكا
بالكتاب والسنّة الحاكمين بوجوب الابتعاد عن الفاسق ، ومحاربة المنافق ، بصورة
عامة ، والتبرؤ منهم
الصفحه ١٩٧ : (صواعقه)
في الشبهة السادسة من شبهات كتابه ، كغيره من مؤرخي أهل السنّة وحفّاظهم.
الرابع
: إنّ ما يقع عليه
الصفحه ٢٠١ : لَوْ لا كِتابٌ مِنَ اللهِ سَبَقَ
لَمَسَّكُمْ فِيما أَخَذْتُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) فوجّه تعالى التوبيخ إليهم
الصفحه ٢١٠ :
الدُّنْيا وَاللهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ* لَوْ لا كِتابٌ
مِنَ اللهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ
الصفحه ٢١٨ : (بدر) عما وقع منهم من الرأي في الأسرى ، فقد أخبر تعالى بأنّه
لو لا ما سبق في كتابه تعالى من رفع
الصفحه ٢١٩ :
التناقض في كتاب الله تعالى ، وهو معلوم بالضرورة من الدين بطلانه ، فلا بدّ أنّه
يريد العفو عن طائفة منهم
الصفحه ٢٣١ : ترى يجتمع هذا مع عموم الآية
لهم على ما تدّعون وهو تناقض واضح يتعالى عنه كتاب الله وبيّنات آياته