الصفحه ٣١١ :
من أهل الردة على ما ذكره ابن حزم في (مسألة أحكام المرتدين) من كتابه (المحلّى)
وإليكم قوله : «إنّ
الصفحه ٣٢٨ :
أبي طالب (ع) فقد نزل به كتاب الله تعالى في آية المنفقين بالليل والنهار سرّا
وعلانية وهي قوله تعالى في
الصفحه ٣٨٠ : )
، وحينئذ يجب الرجوع إلى القرآن تحقيقا لقول الخليفة عمر (رض) «وعندكم القرآن
حسبنا كتاب الله تعالى» وأنتم
الصفحه ٤٢٦ :
أخبر في كتابه العزيز أنّه تعالى هو المغني لنبيّه (ص) عن سائر الناس ، وأنّه (ص)
لا حاجة به (ص) في الدنيا
الصفحه ٤٧٣ :
١١٤ ـ الإصابة
لابن حجر العسقلاني
١١٥ ـ نقض كتاب
الإسلام وأصول الحكم لمحمد الخضري
كل هذه المصادر ما
الصفحه ٤٨٣ : ..................................................... ٤٦٧
مصادر الكتاب............................................................... ٤٦٩
آثار المؤلف
الصفحه ٧ :
، ولا كتاب منير ، إذا لم نقم عليه دليلا شرعيا ، ولا برهانا عقليا لجواز أن تكون
تلك العقيدة باطلة فلا
الصفحه ٣٨ : ، وأخرى يكون
بالقرعة والكتابة ، وكل واحد من هذين النوعين ، تارة يكون على سبيل الاجتماع ،
وأخرى على سبيل
الصفحه ٤٤ :
الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ
ضَلالاً مُبِيناً) ، كما نهاهم كتاب
الصفحه ٥١ : مستخفيا
على ما ذكره ابن خلكان في كتابه (وفيات الأعيان ص ٣٣٠ من جزئه الأول) وعن ابن حجر
العسقلاني والذهبي
الصفحه ٥٣ :
القول آيات كتاب الله البيّنات.
فمنها : قوله تعالى في سورة الحجرات آية ٦ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٥٩ : الفصل الخامس في الشبهة الحادية عشرة من شبهات كتابه أنّ رسول الله (ص) (جمع
الصحابة بعد رجوعه من حجة
الصفحه ٨٠ : الجزء الثالث من تفسير ابن جرير.
ومنهم : ابن حجر
العسقلاني في كتابه (الإصابة) ص ٢٧١ من جزئه الرابع
الصفحه ١٠٦ : دليلا علميا على صوابهم وأن الحقّ في جانبهم ، كما صرّح بذلك كثير
من آيات الكتاب العزيز.
فعل الأكثرين لا
الصفحه ١٠٩ : على الكفر والضلال ما
لا يمكن لمن سمع كتاب الله تعالى وتلا آياته أن يخدش في شيء ممّا ذكرنا أو يناقش
فيه