الصفحه ٦١ : خرّجه فيه عن مائة وخمسة من الصحابة عن مائة وخمسة طرق.
٥ ـ محبّ الدين
الطبري في كتابه (الرياض النضرة
الصفحه ١٠٠ : ذكره في صحاح أهل السنّة ، وبدليل حديث الوصيّة الذي أخرجه
البخاري في صحيحه ص ٨٣ من جزئه الثاني من كتاب
الصفحه ١٦٣ : (ص)
بأنّ المسلمين ، قديما وحديثا ، يجهلون معاني كتاب الله تعالى ، ويجهلون السنّة ،
ولا يميزون بينها وبين
الصفحه ١٩٠ : ببطلانه كل من اطّلع على أحوالهم ، ووقف على تاريخ
حياتهم ، حينما يرى فيهم الأميّون الذين لا يعلمون الكتاب
الصفحه ٦ : ، ونتوخى الحقيقة من الطريق
المجمع عليه بين الطائفتين كما وإني رأيت بدافع الضرورة أن أودعها في هذا الكتاب
الصفحه ٣٩ :
ساق ، ولم يأخذ المجتمعون فيها آراء جميع المسلمين في المدينة لا بالكتابة ، ولا
بالمشافهة ، فضلا عن بقية
الصفحه ٥٠ : أنّهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله تعالى ،
على ما صرّح به ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق) في الفصل الأول
الصفحه ١٥٣ : (ص) : «كأنّي
دعيت فأجبت ، إنّي تركت فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر ، كتاب الله وعترتي ،
فانظروا كيف تخلفوني
الصفحه ١٦١ :
حديث تركت فيكم كتاب الله وسنّة رسوله (ص)
قال : ما تقولون لو قال لكم قائل : قال رسول الله
الصفحه ١٧٣ : أمين من وراء بعض من
تقدمه ، وسجّله في كتابه (ضحى الإسلام) ص ٢٢٦ من جزئه الثالث بلا تروّ ، ولا تفكير
الصفحه ١٩٢ : المحذور ، فكيف يجوز لهذا
المستدلّ أن يعتذر عنهم في ذلك بالاجتهاد؟ فهل يا ترى من الاجتهاد الموافق للكتاب
الصفحه ٢٠٤ : من
الخيرية في منطوقه ، أكثرية التقوى في أهلها ، فذلك يبطله كتاب الله تعالى بقوله
تعالى في سورة يوسف
الصفحه ٢٠٥ : أخرى لا نظير لهم في الشقاوة والنفاق ، فيما بعد قرنه
(ص) ، وهم الكذّابون ، والمنافقون ، بدلالة الكتاب
الصفحه ٢٤٧ :
يا ترى تريد وعلى من تنطبق؟.
قلت : لقد ورد عن اعدال كتاب الله تعالى ، وحملة علمه ، أنّ
هذه الآية
الصفحه ٢٥٤ : مريم (ع) ، والخضر ، وإلياس ، من أولياء الله تعالى ، وبقاء
الأعور الدجّال ، وإبليس» ويؤيد ذلك الكتاب