الصفحه ٣٢٢ :
قال (ص) : «أحقّكم
بالإمامة أقرؤكم لكتاب الله» أي أعلمهم به. ومن ذلك تعلمون أنّ عمرو بن العاص أعلم
الصفحه ٣٣٩ : المسلمين أجمعين في أنّ عليّا (ع) كان ظاهر العدالة ، واجبا له
الإمامة ، وإن اختلفوا فقالت طائفة منهم وهم
الصفحه ٣٦٠ : ما يحتج به (انتهى).
وأمّا ما نقله
الإمام ابن تيمية في منهاجه من نزول الآية في أبي بكر (رض) ففي
الصفحه ٣٨٤ : رغبتهم في اجتماع النبوّة والإمامة في أهل بيت النبي (ص) ، كل ذلك
يقتضي منع النبي (ص) ، والحيلولة بينه
الصفحه ٣٩٩ : ادّعاه خصومكم من دلالة الحديث على الإمامة العامّة بعد
الرسول (ص) ، بما لم يبق معه شك ولا ارتياب ، ولكن
الصفحه ٤٤٢ : كنز العمال) ص ٣١
بهامش الجزء الخامس من (مسند الإمام أحمد بن حنبل) :
عن النبي (ص) «أنّه
(ص) قال في
الصفحه ٤٥٣ : (الإمامة والسياسة) ص ٢٤
من جزئه الأول ، والمتقي الهندي
الصفحه ٤٧٢ : الباطل
للفضل ابن روزبهان
٧٣ ـ الإمامة
والسياسة لعبد الله بن قتيبة
٧٤ ـ نور الأبصار
للشبلنجي
٧٥
الصفحه ٤٧٩ : .................................................... ١٢٥
قول الإمام ابن تيمية
في الإجماع................................................. ١٢٧
الطائفة
الصفحه ٣٨٢ : يبقى أثر لكتابة ذلك الكتاب سوى توسعة شقّة الخلاف ،
واللغط بينهم ، على حدّ قول ابن عباس بل لا يؤمن من
الصفحه ٤٧٧ :
أمّا غير المطبوعة
فهي :
١ ـ الدرر النضرة
في شرح كتاب تبصرة المتعلمين من كتاب الطهارة
٢ ـ مرآة
الصفحه ١٦٢ :
سنتي في شيء من
صحاحهم ومسانيدهم المعتبرة ، وإنّما اقتصروا على كلمة (كتاب الله وعترتي أهل بيتي)
فلو
الصفحه ٢١١ : بن عبد الكريم الشهرستاني في كتابه (الملل والنحل) في
الخلاف الثاني من المقدمة الرابعة التي ذكرها في
الصفحه ٣٨١ :
المناقشة في حديث آئتوني بكتاب أكتب لكم
قال : لو كان كتابة ذلك الكتاب عزيمة لما حال بين النبي
الصفحه ٣١ : بينهما في حال فما يكون الجواب؟.
قلت : إنّ هذه المقالة قالها عبد الله الحضرمي في كتابه الذي
زعم أنّه