الصفحه ٣٤ : (ص) وقد أخرجه البخاري في صحيحه ص ١٧٤ من جزئه الرابع في
باب لتتبعن سنن من كان قبلكم وأخرجه الإمام أحمد بن
الصفحه ٦٧ : يستلزم له (ع) الإمرة
والإمامة لوقوفهما عادة عليهما بل لنا أن نقول : إنّه لا مانع من أن يريد النبي
الصفحه ٧٠ :
مسند الإمام أحمد ص ٢٥.
وأنتم ترون في هذا
الحديث دلالة واضحة على مطلوبنا من وجوه.
الأول
: إنّ النبي
الصفحه ٧٩ :
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ).
ويقول الإمام مسلم
في (صحيحه) ص ٢٧٨ في باب فضائل
الصفحه ٨١ :
والآية كما ترونها
نصّ في إمامة علي (ع) بعد النبي (ص) ، وذلك أنّ المراد من قوله تعالى
الصفحه ٨٣ : أهل السنّة. نعم إنّما أضرّ البخاري نفسه بإعراضه عن
الصحاح المحمدية الدالّة على إمامة علي (ع) بعد النبي
الصفحه ٨٥ :
آية (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ)
ومن الآيات التي
تنصّ على إمامة علي (ع) بعد
الصفحه ٨٩ :
آية الشاهد
ومن الآيات التي
تنصّ على إمامة علي (ع) بعد النبي (ص) قوله تعالى في سورة هود
الصفحه ١٣١ :
الطائفة التي على الحق
وأخرجه الإمام
البخاري في صحيحه ص ١٧٤ من جزئه الرابع في باب قول النبي
الصفحه ١٣٦ :
في ص ١٥٠ من جزئه
الرابع من صحيحه في باب بطانة الإمام وأهل مشورته عن أبي سعيد وأبي أيوب وأبي
هريرة
الصفحه ١٤٦ : من الإمام ولا جائز على النبي (ص) أن يخبر على الإطلاق
بأنّ عليّا (ع) مع الحق
الصفحه ١٦٠ :
فهؤلاء اثنا عشر
إماما كما نصّ عليهم رسول الله (ص) في أحاديثه ونصّ كل سابق منهم بالإمامة من بعده
الصفحه ١٩٥ : ؟
فهذا الإمام البخاري يحدّثنا في صحيحه ص ١١٩ من جزئه الرابع في باب رجم الحبلى من
الزنى إذا أحصنت. إنّ
الصفحه ٢٢٣ : ، وكان ذلك لا يضرهما في استحقاق
الجنان ، والأمان من النيران ، كان المتقدمون على عليّ (ع) في الإمامة
الصفحه ٢٢٥ : تقولوا بأنّ خلافة النبوة (ص) وإمامة الأمة بعد نبيّها كانت لعليّ (ع)
وقد دفعوه (ع) عن حق وجب له (ع) عليهم