الصفحه ٣٤٠ : رسول الله (ص)
الذي لا ينطق عن الهوى ، إن هو إلّا وحي يوحى ، ما كان ليقول هذا القول في علي (ع)
، إلّا
الصفحه ٣٥٥ :
التساهل معكم غير
مرّة ، ومع ذلك فإنّه لا يوجب له العصمة ، من تعمّد الخطأ في الاستقبال ، ولا تدلّ
الصفحه ٣٩٠ :
الثالث
: ما قدمناه من
إسراع النبي (ص) بالخروج وهو في ذلك الحال من المرض الشديد ، وصلاته من جلوس
الصفحه ٤٠٧ : جميع الناس
، ولم ينسهم أشجعية علي من كل الناس ، مع أنّ الأشجعية في الإنسان من الأمور التي
لا يمكن أن
الصفحه ٤٠٨ : ذلك البطل المغوار لا زال في طيّ العدم وليس له في الوجود
صورة.
ثم كيف يا ترى
تجتمع قصة العريش ، وجلوس
الصفحه ٤١٠ : :
أما عبد الملك بن
عمير القبطي ، فهو من أعداء علي (ع) المشهورين في محاربته ونصبه له (ع) ، ولم يزل
طول
الصفحه ٤٤٨ :
عداوتهم ولم يكن
وترهم في الدين وإعلاء كلمة المسلمين كعلي أمير المؤمنين (ع) لذلك فلم تمل نفوسهم
الصفحه ٤٥٠ : بقوله تعالى في سورة الفرقان آية ٣١ : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٤٦١ :
كل ظلم ، وجور ،
وفتك ، وهتك ، وفساد في الأرض ، وإخلال في أحكام الدين.
وهذا النوع من
الرئاسة لا
الصفحه ٤٧٥ :
آثار المؤلف
أما الكتب
المطبوعة فهي :
١ ـ الحجج الباهرة
٢ ـ المنية في
تحقيق حكم الشارب
الصفحه ١٦ :
النبي (ص) أو
الإمام الذي يقوم مقامه ، فلا يمكن أخذه شرطا فيه وتقييده به ، ولأنّه لو ارتكب
المعصية
الصفحه ١٠٧ :
وقال تعالى في
سورة يونس آية ٦٢ : (إِنَّ اللهَ لَذُو
فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ١١٥ : (ع) كان أشجع من أبي
بكر (رض) ، وأصلب منه في الدين ، وأشرف منه في النسب ، وتدّعون أنّه مع ذلك كان
معصوما
الصفحه ١١٦ : والزعامة الدنيوية ، لا على النبوّة وصنوها الخلافة فيوجب ذلك وقوع الشكّ في
صحة نبوّة النبي (ص) لا سيما وهم
الصفحه ١١٧ :
من جزئه الثالث في
غزوة الحديبية من كتاب المغازي ، وقد أطاعهم على محو اسمه من الرسالة ، وهو قادر