الصفحه ٤٣٦ :
أنفسهم ، فلم
يذكروا منه شيئا لمن حضر في السقيفة عند عقد البيعة ، ولا يمكن أن يخفى أمره عليهم
، أو
الصفحه ٤٤٤ : نزول القرآن بمدحه (رض) على ما كان منه في جيش العسرة ، لأوضح دليل على
أنّه لا فضل له (رض) فيه ، ولو كان
الصفحه ١٢ : تقدم في الآيتين اللتين أضافتا جعل
الأئمة إلى الله تعالى وحده. ومن الآيات قوله تعالى في سورة القصص آية
الصفحه ١٣ :
التي قضيا بها ولم يتركاها ، فليس للناس الخيرة في نفيها أو إثباتها ، كما ليس لهم
الخيرة في غيرها من
الصفحه ٣٢ : في إثبات شيء أو نفيه ، وأثبت ذلك لنفسه القدسية خاصّة ، لا يشاركه فيه أحد
من العالمين أجمعين ، فلو كان
الصفحه ٣٨ :
السقيفة من
اختيارهم الخليفة لا يكون في متناول الحديث ، ولا يكون صغرى له ، لو سلمنا لكم
صحبته
الصفحه ٤١ :
اختلاف آحاد المسلمين في آرائهم
سادسا
: إنّ اختلاف آحاد
المسلمين في آرائهم ، وتضاربهم في أهوائهم
الصفحه ٩١ :
الإجماع محقّق فيما ذكرنا
قال : كيف يتّفق لكم ما ادّعيتم من الإجماع في سائر ما ذكرتم
لعلي (ع) مع
الصفحه ١٠٦ : بذاتها لا تمنع
من الوقوع في الخطأ ولكن إذا كان الأمر على ما ذكرتم من دفع القوم عليّا (ع) عن
حقّه فلما ذا
الصفحه ١٥٢ :
والثاني في آخر ص
١٨٩ من جزئه الخامس.
عن النبي (ص) أنّه
قال : «إنّي تارك فيكم خليفتين كتاب الله
الصفحه ١٨١ : بقول بعض العلماء منهم ، يكون في الحالتين
مهتديا ، ويكون المقتدي بقتلة الخليفة عثمان بن عفان ، والمتقاعد
الصفحه ٢٣٦ : الكافرين على تلك الأموال
والنعم ، كما يرشدكم إليه قوله تعالى في سورة الأعراف آية ١٣٧ : (وَأَوْرَثْنَا
الصفحه ٢٣٨ : معاني العموم على نحو الاستغراق ، والاستيعاب
المدلول عليه في الآية ، وبين معنى الخصوص في أولئك ، ويلزم
الصفحه ٢٣٩ : ظاهر الآية؟ فإن قلتم : علمنا أنهم خلفاء الله
تعالى في أرضه ، وأنهم الأئمة بعد رسول الله بظاهر أمرهم
الصفحه ٣٠٠ :
عن كونه من القول
في القرآن بغير علم المعلوم بطلانه ، وترتب العقوبة عليه كما مرّ عليكم تسجيله في