الصفحه ٤٠٠ :
بكر وعمر (رض) ،
من المجاهدين في سبيل الله ، يبارزان الأبطال ، ويقاتلان الشجعان من أعداء الله
تعالى
الصفحه ١٥ :
وأعراضهم ،
ودمائهم ، فإن الذي ليس له ولا من حقّه أن يتصرّف في شئون نفسه من نفسه ، كيف يجوز
له أن
الصفحه ٢٠ : يختلف في ذلك اثنان من أهل الإيمان وقد نقل ذلك غير واحد من علماء أهل السنّة
حتى أصبح ذلك متواترا عندهم
الصفحه ٦٦ :
دمشق) وهو الحديث
٥٧٠ و ٥٧٢ في ترجمته لعلي بن أبي طالب (ع) والخوارزمي في ص ٩٤ و ٩٧ من مناقبه وابن
الصفحه ٩٣ :
ما زعمه بعض المعاصرين في الأحاديث
والغريب يا صاحبي
من بعض المتعلمين (١) المعاصرين الذين تخرّجوا
الصفحه ١٠٩ :
ويطيعونه ،
ويقدمون أنفسهم قرابين في سبيل تعزيز سلطانه ، ويفدونه بأنفسهم ، وأحوالهم ،
وأهليهم سوا
الصفحه ٢٠٥ : ، وأشخاصهم عند جميع أئمة الأصول ، وغيرهم من العقلاء.
الثاني
: إنّه يقابل هذا
أنّه يوجد في عصره (ص) طائفة
الصفحه ٢٣٥ : اختلفوا في تفسيرها أقوال شتى فالمروي عن ابن عباس ، والبراء بن عازب ، خلاف
ما ادعيتم فراجعوا في تفسيرها
الصفحه ٢٣٧ :
(هُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ فِي الْأَرْضِ) ، وقوله تعالى في سورة النمل آية ٦٢
الصفحه ٢٨٤ :
زائدة مقالته
زائدة
وأمّا زائدة الذي
اعتمد عليه الإمام ابن تيمية كعادته في منهاجه من نقل الحديث
الصفحه ٣٤١ : من الإيمان بالوحي الإلهي الذي لا يعتريه الشك
، إذ في الشك به كفر وضلال.
ثالثا : أترون أنّ طلحة
الصفحه ٣٥٩ :
وجود المرجح ، شأن الأحاديث المتعارضة في الوجود ، فيبقى العموم في الآية سالما عن
المعارض.
رابعا
: إنّ
الصفحه ٣٩١ :
الحديث عن النبي (ص)
، وإن كان مسجلا في صحاح أهل السنّة لما قدّمناه لكم من الوجوه.
رابعا : لو
الصفحه ٣٩٤ :
عنه (ص) ، وأوجب
عليه غض الصوت بحضرته (ص) ، ويلزمكم أن تقولوا بنسخ نبوّته ، وما وجب فيها من إمامة
الصفحه ٤٢٦ :
أخبر في كتابه العزيز أنّه تعالى هو المغني لنبيّه (ص) عن سائر الناس ، وأنّه (ص)
لا حاجة به (ص) في الدنيا