الصفحه ٢٩٢ : الذهبي
في كتابه (ميزان الاعتدال) ص ٤ من جزئه الأول في باب الألف عند ترجمته لأبان بن
تغلب من أصحاب الإمام
الصفحه ٤٠٢ :
لرسول الله (ص)
إليهما في الرأي والتدبير حتى يمنعهما من أشرف الفرائض على كل حال ، ويجلسهما معه
الصفحه ٤٣٤ :
وفيه في الباب
نفسه عن عائشة أمّ المؤمنين (رض) (قالت كان رسول الله (ص) لا يكاد يخرج من البيت
حتى
الصفحه ٣٤ : (ص) وقد أخرجه البخاري في صحيحه ص ١٧٤ من جزئه الرابع في
باب لتتبعن سنن من كان قبلكم وأخرجه الإمام أحمد بن
الصفحه ٣٣٥ :
الثاني في باب مناقب عمر بن الخطاب (رض) ، وغيرهم ، لتعلموا ثمة صحّة ما قلناه ،
ولا أراني بحاجة إلى التعريج
الصفحه ٤٠٩ :
حديث الاقتداء بأبي بكر وعمر (رض)
قال : لقد أزلتم الشكّ والريب عنّا واتّضح عندنا امر بالحديث
بما
الصفحه ٤٢١ : ، في إثبات خلافة النبوّة (ص) وإمامة الأمّة. ولكن مخالفيكم يقولون :
قال رسول الله (ص) : «ما نفعني مال
الصفحه ٤٥ : ص ١٩٧ من جزئه الثاني في مناقب علي بن أبي طالب وذاك
الإمام مسلم في الباب نفسه من صحيحه من جزئه الثاني عن
الصفحه ٦٧ : والولي لأنّ إرادة ذلك كلّه من باب عموم المجاز لا محذور
فيه لو صححنا العموم في الحديث.
الصفحه ٤٥٧ :
فات الإمام النووي بأنّ قول الخليفة عمر (رض) لا حجة فيه على أحد مطلقا ، لأنّه لم
يرد في كتاب الله تعالى
الصفحه ٢١٥ : تواتره
إخراج البخاري له في باب مناقب عليّ بن أبي طالب (ع) من جزئه الثاني ، ولكنه
كعادته لم يخرجه بطوله
الصفحه ٢٧٤ :
الواردة أسماؤهم
فيما تقدم فإنّهم معروفون ، وأعمارهم مقيدة في الكنائس وفي العماد انتهى.
وإنّما
الصفحه ٩٢ : ، فشيء لا يجوز في عرف الدين ، واللغة ، وإلّا لبطلت
الشريعة وبطلت أحكامها وانسدّ باب التفهيم والتفهّم
الصفحه ٣٢٨ :
آيات النجوى
والإنفاق وإطعام الطعام وإيتاء الزكاة كلّها نازلة في علي (ع) خاصة
أمّا إنفاق علي بن
الصفحه ٣١٤ :
الله تعالى بغير
علم ، ونسب إلى نبيّه (ص) التقصير في تبليغ دعوته الحقّة إلى الناس كافة ، كاملة
غير