الصفحه ١٧ : في سورة الإسراء آية ٧١ : (يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) : ولا يصحّ قطعا أن يدعى أحد بما
الصفحه ١٧٤ :
الأقطار ، وعدم
عصمة النواب» فيلزم من قوله هذا.
إمّا أن يقول
بتعدد الأنبياء ووجود نبي في كل قطر
الصفحه ٢٣١ : عَهْدُ اللهِ
مَسْؤُلاً) فإنّ فيه دلالة صريحة على أنّ الله تعالى يسأل المولين
الأدبار يوم القيامة عن
الصفحه ٤٧٩ :
العام
المخصوص حجة في الباقي............................................... ٥٢
قول
بعضهم باختصاص
الصفحه ٥٨ :
الرابع عن النبي (ص)
أنّه قال يوم خيبر : «لأعطين الراية غدا رجلا يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله
الصفحه ٢١٧ :
تعالى قد عفا عنهم بقوله تعالى في سورة آل عمران آية ١٥٥ : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ
يَوْمَ
الصفحه ٢٤٤ : .
ثالثا
: إنّ انتفاء الخوف
عن المتقدمين على عليّ (ع) يخرجهم عن الوعد بالاستخلاف في الآية ، لاختصاص ذلك
الصفحه ٤٠٦ : الهيتمي وهو مفتي الديار الحجازية في عصره يحكي هذه القصة
في كتاب يزعم أنّه يردّ به على خصمائه دون أن يشعر
الصفحه ٤١٢ : مسلم في صحيحه ص ٥٧٤ في باب (طلاق الثلاث) من كتاب
الطلاق من جزئه الثاني.
وهو (رض) أول من
خالف أبا بكر
الصفحه ٤٢٩ : ،
والحلبي الشافعي في سيرته الحلبية في باب استخفائه (ص)
الصفحه ٦٤ : صحيحه ص ٥٠ من جزئه الثالث في باب بعث علي بن أبي طالب (ع) وخالد بن
الوليد إلى اليمن قبل حجّة الوداع من
الصفحه ١٠٨ : (ص) ، وريحانته من الدنيا ، وسيد شباب أهل الجنّة ، على ما سجّله البخاري في
صحيحه في باب مناقبه من جزئه الثاني
الصفحه ٣٩٧ : ما أخرجه البخاري في صحيحه ص ١٢٥ في باب (ما جاء في بيوت أزواج النبي (ص))
من جزئه الثاني عن
الصفحه ٨ :
ومن الواضح أنّ
أكثر ما لدى الناس أشياء مستوحاة من البيئة التي نشئوا فيها ، وسرت إلى أذهانهم من
الصفحه ٥٠ : من الباب الأول
في كيفية خلافة الصديق (رض) فقد أخرجاه في صحيحيهما بأسانيده الصحيحة كما تقدم ،
اللهم