الصفحه ٤١٣ :
أمّا الواقع
العملي فيما اتّفقا عليه بالخصوص فمع أنّه موجب لبطلان عموم إطلاق الحديث فيقال
فيه إنّه
الصفحه ١٣٣ : بالعصمة لغير الأئمة من البيت النبوي (ص) بالإجماع.
ثالثا
: نحن لم نجد في
أدلّة المسلمين من الكتاب والسنّة
الصفحه ٢٥٤ :
ورضي الله عنه ،
عن النبي (ص) أنّه قال : «لو لم يبق من الدهر إلّا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا من
الصفحه ٢٦٠ : الدنيا غير يوم لطوّل الله ذلك حتى يبعث الله رجلا من أهل بيتي يواطي اسمه
اسمي ، واسم أبيه اسم أبي» هذا
الصفحه ٣٨٨ :
هي التي نهاه رسول
الله (ص) عنها ، وهي صلاة الصبح ، وكانت صبح الاثنين في اليوم الذي التحق فيه رسول
الصفحه ١٩ :
الأول
: إنّ في بعض تلك
الأحاديث لفظ السلطان ، والخروج عن الطاعة ، وليس في عنقه بيعة ، وذلك لا يصحّ
الصفحه ١٨٢ : معاوية بن أبي سفيان يوم صفّين ، من الصبح
إلى الظهر ، ثم عدل وقاتل معاوية مع علي (ع) إلى الليل ، كان في
الصفحه ٤٠٤ : نعم فيقال لكم إنّ الله تعالى قد اشترى منهما نفسيهما بالجنة والفوز العظيم
على شرط أن يقاتلا في سبيل
الصفحه ٣٩ : للخليفة أبي بكر (رض) يوم
السقيفة لا يجتمع والاختيار المشروع الحر في شيء ، لأنّ الخلاف فيه قام بينهم على
الصفحه ٢٦٣ : ـ البيولوجيات
ـ لتعلموا ثمة أنّه لا مانع من ذلك عقلا ، ثم إنّ اختلاف الناس في القابليات ،
والاستعدادات ، أمر لا
الصفحه ٤٥٣ :
بها على من خالفهم في يومي السقيفة والشورى ، لا سيما عند ما هجم القوم على
الخليفة عثمان (رض) في داره
الصفحه ٢٧٨ : ، سواء في ذلك الجن والإنس حتى تقوم الساعة ، ومن
المقطوع به أنّ الجنسين والثقلين من مبعثه (ص) إلى يوم
الصفحه ٤٠١ : نزولهما في ميدان القتال يوجب رجوعهما كما صنعا ذلك في يوم (أحد)
و (حنين) و (خيبر) بالاتفاق ، فيكون أعظم
الصفحه ١٧٢ : ءة ذمّتهم منها ، وسقوط
المسئولية عنهم أمام الله تعالى في يوم القيامة ، وهيهات إثبات ذلك لأنّ كتاب الله
تعالى
الصفحه ٤١٧ : فالزموا
فيها علي بن أبي طالب (ع) فإنّه أول من آمن بي ، وأول من يصافحني يوم القيامة ،
وهو الصديق الأكبر