الصفحه ٤٠٤ : به وابتغاؤه والرضا به أبدا مطلقا.
خامسا
: أخبرونا ما هي
الحكمة يا ترى في هذا العريش ، ولما ذا يا
الصفحه ٤٥٥ :
القرآن ومطلقات الأحاديث يدلّ على مساواتهم في الفضل لو صحّ نزول شيء منها ، أو
ورودها فيهم ، فلما ذا يا ترى
الصفحه ١٧ :
القرآن يقول تعالى فيما تقدم : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٣٤ : لتبعتموهم قالوا : يا رسول الله
اليهود والنصارى؟ قال فمن؟».
وهذا الحديث متّفق
على صحّة صدوره عن النبي
الصفحه ١٣٦ : بأسانيدهم عن رسول الله (ص) أنّه قال : «ما بعث الله من نبي ، ولا استخلف من
خليفة إلّا كانت له بطانتان بطانة
الصفحه ١٦٠ :
فهؤلاء اثنا عشر
إماما كما نصّ عليهم رسول الله (ص) في أحاديثه ونصّ كل سابق منهم بالإمامة من بعده
الصفحه ١٨٣ : تعالى فيهم
لا في غيرهم في سورة النساء آية ٧٧ ، وقد أمرهم رسول الله (ص) بالخروج إلى بدر
فتثاقلوا عنه
الصفحه ٢٠٢ : ، وفهما ، وتدبيرا فأوجب على
رسول الله (ص) ، أفضل الأنبياء (ع) ، وأعقل العقلاء ، أن يرجع إليهم في معرفة
الصفحه ٢٣١ : المؤرخون من أهل السنّة ، كما تقدم ذكره : «لأعطين الراية
غدا إلى رجل يحبّ الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله
الصفحه ٢٣٥ :
رسول الله (ص) من
طريق أئمتهم أئمة الهدى ومصابيح الدجى من آل رسول الله (ص) الذين من تمسك بهم كان
الصفحه ٣٣٢ : ء كلّهم من أصحاب رسول الله (ص) ، وكانوا جميعا من
الذين معه (ص) ، وكان لأكثرهم من الجهاد بين يدي رسول الله
الصفحه ٣٧٠ : كان
واجبا. فيقال لكم : كيف يا ترى يصحّ لمسلم أن يقول إنّ رسول الله (ص) ينهي عن طاعة
الله تعالى ويحرّم
الصفحه ٣٨٩ : حدّ زعم ابن زمعة فكيف يا ترى لا يأباه رسول الله (ص)
وهو سيد المرسلين فيأمر عمر (رض) بما يأباه الله
الصفحه ٤٢٠ : شاع
وصفه ، وذاع لقبه بين الناس ، بأنّه خليفة رسول الله (ص) ، وإمام المسلمين ، أو
صدّيق ، أو فاروق ، أو
الصفحه ٤٥٧ :
استخلف فقد استخلف
من هو خير مني أبو بكر وإن أترك فقد ترك من هو خير من أبي بكر رسول الله (ص)» إلى