الصفحه ٤١٠ : أخته كلثم بنت سريع إلى
عبد الملك بن عمير القبطي ، عند ما كان قاضيا في أموال وعقار ، وكانت كلثم من أحسن
الصفحه ٤٢٦ : المؤمنين خديجة بنت خويلد رضوان الله تعالى عليهم أجمعين ، دون أبي بكر
(رض) ، وذلك فإنّ الله تعالى قد آوى
الصفحه ٥٣ : (ع) يا رسول الله (ص) أتخلفني في النساء والصبيان
فقال (ص) : «أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى
الصفحه ١٥ : في سورة النساء آية ٥٩ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
الصفحه ٤٠٠ : ، وأعداء رسوله (ص) ، وأعداء دينه ، ويكون لهما (رض) جهاد يستحقان عليه أجر
المجاهدين في سبيل الله تعالى
الصفحه ٣٥٤ : سورة المنافقين آية ٩ : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوالُكُمْ ، وَلا أَوْلادُكُمْ
الصفحه ٣٦٦ : يكون هكذا (وجعلنا عليا لسان صدق لهم)
فكيف يا ترى يستقيم لهؤلاء ما يريدون والآية تأباه كل الإباء؟ ثم يا
الصفحه ٥ : فهذه مناظرات
علمية ، ومباحث إسلامية ، تدور حول الإمامة العامة ، والحكومة المطلقة القائمة ،
بعد رسول
الصفحه ١٣ : أحكام الله تعالى ، لا سلبا ولا إيجابا.
ومنها
: قوله تعالى في
سورة الحجرات آية ١ : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٤٦ : : ـ (قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى).
وأنتم تعلمون أنّ
منازل هارون (ع) من موسى (ع) كثيرة متعددة جامعة
الصفحه ١٤٠ : واحد ،
لا تضادّ فيه ، ولا تناقض ، ولا يتبدّل أبدا ، ولا يتغير مطلقا فعلى أيّها يا ترى
كان رسول الله
الصفحه ١٧٣ : : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
الصفحه ٢١٤ : ١٦ ناهيا مهددا : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلا
الصفحه ٢٣٩ : ء.
وبعد هذا نقول لكم
: من أين علمتم أنّ الله تعالى استخلف المتقدمين على عليّ (ع) بعد النبي (ص)؟ فهل
يا ترى
الصفحه ٣٤١ : والزبير داخلان في جماعة من مدحهم الله
تعالى بقوله : (مُحَمَّدٌ ، رَسُولُ
اللهِ ، وَالَّذِينَ مَعَهُ