الصفحه ١٥٨ : رسول الله (ص) ، ومن ولد فاطمة (رض) ،
جدّه الحسين بن علي بن أبي طالب ، ووالده
الصفحه ١٦٥ : الجمهور من أهل
السنّة أنّ رسول الله (ص) نهى نهيا مطلقا ، ومنع منعا باتّا من أن يكتب عنه غير
القرآن.
فهذا
الصفحه ١٦٧ : هي
الزعامة العظمى ، والرئاسة الكبرى ، في أمور الدين والدنيا ، وهي خلافة الرسول (ص)
في حفظ الشريعة
الصفحه ١٦٩ : أنزل الله تعالى على رسوله (ص) ، بخلاف المجتهد فإنّه لا تجب عصمته ،
ويجوز عليه الخطأ ، ولا يستطيع أن
الصفحه ١٧١ : الله تعالى بواسطته لا بواسطة رأيه وهواه ، فتتم الحجة به لله تعالى
بعد الرسول (ص) على الناس أجمعين
الصفحه ١٧٧ : الله عليهم أجمعين ، والرجوع إلى ما أراده الله تعالى ورسوله (ص)
من إمامة علي (ع) على الأمّة بعد نبيّها
الصفحه ١٨٦ : رسول الله (ص) على
طبقاتهم في الخطأ ، والعمد ، والضلال ، والنفاق ، لأنّ جميعهم رأوا النبي (ص) ،
وجالسوه
الصفحه ٢٠٥ : طائفة في عصر رسول الله (ص) أظهرت الإسلام
، وأبطنت خلافه ، وقال تعالى في سورة آل عمران آية ١٥٤
الصفحه ٢٠٦ : المتقدمة قبلها ، وأنّ رسول الله (ص) أفضل من جميع الأنبياء (ع)
المتقدمين عليه (ص) أو حينئذ يجب طرد هذه
الصفحه ٢٠٧ : ، وأوضحه
البيان ، بقول يشهد به القرآن. فإنّ الحجّة بذلك عليه أتمّ لا سيما وهم يفزعون إلى رسول
الله (ص) فيما
الصفحه ٢٠٨ : بحجة ، ولا عدالته إلّا ببيّنة عادلة ، ومن
قال غير هذا فيهم كما مرّ فقد خالف الله تعالى ورسوله (ص) وأفرط
الصفحه ٢١١ : ذلك : إنكار
الخليفة عمر (رض) على رسول الله (ص) إذنه (ص) يوم تبوك بنحر إبلهم ، وأكل لحومها
إذا أملقوا
الصفحه ٢١٣ :
إِلَّا
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ) والمتقي الهندي في (كنز العمال) ص ٢٣٨ من جزئه
الصفحه ٢١٧ : البينات ، وارتكابهم ما لا يجوز
من نقض العهد ، والمخالفة لأوامر الرسول (ص) ، التمستم لهم المعاذير
الصفحه ٢١٨ : مخالفة الرسول (ص) فيما نبهناكم عليه
لعدم التلازم بين هذا وذلك كما لا يخفى على أولي الألباب ، لأنّه أخص من