الصفحه ٢٩ :
الاختيار منهم له (ع)
لخلافة الرسول (ص) موافقا لما اختاره الله تعالى لهم من إمامته عليهم ، كان
الصفحه ٤٥ : له (ع) إماما على الأمّة كان موافقا لتنصيص
الله تعالى ورسوله (ص) عليه دون غيره.
قلت : ناهيك بحديث
الصفحه ٤٨ :
فهذه منازل هارون (ع)
من موسى (ع) ، وقد أعطى رسول الله (ص) كلّها لعلي (ع) وحده ، وخصّه بها دون غيره
الصفحه ٤٩ : التعبير هو الصحيح لو أراد النبي (ص) من حديث ما ادّعيتم لكي
لا يلزم نسبة الغلط إلى رسول الله (ص) في كلامه
الصفحه ٦٧ :
يريد غيره إذ ليس من الممكن ولا بالمعقول أن ينادي رسول الله (ص) وهو أعقل العقلاء
باجتماع الناس ويقوم
الصفحه ٨١ : أفضل من جميع الأنبياء والمرسلين (ع) فوجب أن يكون علي (ع) أفضل من جميع
الأنبياء والمرسلين إلّا رسول الله
الصفحه ٨٤ :
وحديث المؤاخاة
بينه (ع) وبين رسول الله (ص) مع اشتهار صحّته بين الحفّاظ لم يذكره ، وحديث الطائر
الصفحه ٨٩ : ،
ونقله عنهم ابن جرير في تفسيره ص ١٢ من جزئه الثاني عشر (إنّ الذي على بيّنة من
ربّه رسول الله (ص) والشاهد
الصفحه ٩٠ : بتال آخر يعني ذلك أنّه
هو الإمام الذي يلي الرسول (ص) دون غيره ممّن تقدم عليه.
ويكفينا من الآيات
هذا
الصفحه ٩٩ : ورسوله (ص) ، وجماعة المؤمنين أجمعين ، بحكم ما تقدّم من تنصيصهما عليه (ع)
في الأحاديث الصحيحة المتواترة
الصفحه ١١٣ :
السابع
: محمد رسول الله (ص)
حيث هرب إلى الغار ، فإن قالوا : إنّه (ص) هرب من غير خوف فقد كفروا
الصفحه ١١٧ :
على قتالهم. فإذا صحّ لديكم هذا وقلتم بسقوط حقّ النبوة من رسول الله (ص) صحّ لكم
ذاك وهذا معلوم البطلان
الصفحه ١٣١ : ينطق على غير أئمة الشيعة من أهل بيت
رسول الله (ص) كما يدلّكم عليه وصفه (ص) لها ب (الطائفة) المشعر
الصفحه ١٣٢ : هو أنّ أئمة أهل السنّة وعلماءهم قد خالف بعضهم بعضا في أصول
الدين وفروعه ، فلو أرادهم رسول الله
الصفحه ١٥٤ :
بكر : علي عترة رسول الله (ص) أي الذين حثّ على التمسّك بهم فخصّه لما قلنا) انتهى
ورواه الحافظ الترمذي