الصفحه ٣٢٢ : ء على ذكره وترجمته من حفّاظ أهل السنّة ومؤرّخيهم وحكموا بتواتره فلا
سبيل إلى إنكاره.
وأمّا خالد بن
الصفحه ٢٨١ :
حديث الواحد حجة على أهل السنّة
وأمّا قوله : «إنّ
الحديث من آحاد الخبر».
فيقال فيه : إنّه
الصفحه ٢٨٤ : الطبعة الأولى التي كانت سنة ١٣٢٥ هجرية ما نصّه
:
«زائدة بن أبي
الرقاد الباهلي ، البصري ، الصّيرفي ، روى
الصفحه ٤٣٧ : ) ، والبراءة من عثمان بن عفان (رض) ، فلا يجد
أمامه إلّا القتل ، ومن تبرأ من علي (ع) كان عندهم من أهل السنّة
الصفحه ٢٨ :
وأمّا الخليفة
عثمان بن عفان (رض) فكان مختارا من عبد الرحمن بن عوف بأمر من الخليفة عمر (رض)
دون
الصفحه ٦٩ : والإمام أحمد بن حنبل في (مسنده) ص ٨٤ من جزئه الأول وغير
هؤلاء من حملة السنن النبويّة (ص) من أهل السنّة وقد
الصفحه ٣٣٥ : من (منتخب كنز العمال) بهامش الجزء الرابع من (مسند الإمام أحمد بن
حنبل) وص ٤١ من تاريخ السيوطي ، وص
الصفحه ٣٩١ : عليه أئمة أهل السنّة وحفّاظهم من أنّ رسول الله (ص) صلّى خلف عبد
الرحمن بن عوف على ما حكاه ابن كثير في
الصفحه ٣٩٢ : إلى الصلاة خلف كل برّ وفاجر ، وخلف كل من قال لا
إله إلّا الله ، ويقول صديق بن حسن بن علي القنوجي
الصفحه ١٨ : سنة ١٣١٩
هجرية في دلهي الهند كما ذكرنا. وأخرجه أيضا الإمام أحمد بن حنبل في مسنده ص ٢٩٧ و
٣١٠ من جزئه
الصفحه ٩٣ : كان ذلك ممّا ترويه أئمة أهل السنّة في صحاحهم بل وإن كان ممّا اتّفق
المسلمون جميعا على صحته ، وإذا رأوا
الصفحه ١٢٨ : لقيام الدليل من الكتاب والسنّة والعقل على عدم حجّية
اجتماعهم في نفسه إذا كان عار عن قول المعصوم
الصفحه ١٧٩ : للكتاب ، والسنّة ، ودليل العقل.
أمّا الكتاب فقد
توعد مرتكبي المحرّمات بالعقاب لا بالغفران من غير توبة
الصفحه ٢٤٣ :
لا نص في خلافة الخلفاء (رض)
من رسول الله (ص)
وأما أهل السنة
كافة ، فقد أجمعوا على أنّ رسول
الصفحه ٤٤١ : النبي (ص) : «أوّلكم
ورودا علي الحوض ، أولكم إسلاما علي بن أبي طالب» (ع) فإنّ المخاطبين بلفظ (أولكم)
لم