الصفحه ١٦٨ : تحصيل الأحكام الشرعية الفرعية من الكتاب والسنّة ، ولا دليل لمن
يحاول غلقه في وجوه الطالبين أو يدّعي
الصفحه ١٨٥ :
، من أهل السنّة ، إلى كثير من ذلك ممّا يضيق به الوقت وفيه ما يدلّكم على تهاونهم
بالدين ، واستخفافهم
الصفحه ٣٢٩ : جزئه الثالث
، ومحمد عبده في تفسيره ص ٤٤٢ من جزئه السادس ، وغير هؤلاء من مفسّري أهل السنّة
وحفّاظهم
الصفحه ٣٥٨ : الصحيح عند أهل السنّة نزول الآية في أبي الدحداح ، وسمرة بن جندب ، وإنّ
الأخير هو الذي بخل ، والأول هو
الصفحه ١٢٠ : البيعة على المهاجرين ، وإنكار بني هاشم وأتباعهم
على الجميع في تفرّدهم بالأمر دون علي (ع). وقد تسجّل
الصفحه ٣٤٧ :
جعله مثل خلقه».
وقال أبو حاتم بن
حبان البستي في ترجمة مقاتل بن سليمان كما في (وفيات الأعيان) : «كان
الصفحه ٣٩ :
المدينة فلم يستشيروا جميعهم فيه ، وإنّما اعتمدوا على خمسة نفر وهم الخليفة عمر
بن الخطاب (رض) ، وأبو عبيدة
الصفحه ٣٢٣ : عثمان بن عفان نصيب فيها بالإجماع ، ولم يحضرها باتّفاق أهل المعرفة
بالتاريخ من الشيعة وأهل السنّة. أمّا
الصفحه ٣٢٤ : السنّة ، وقد
أشرنا إلى ما كان لأبي سفيان بن حرب ، وولديه يزيد ومعاوية ، في ذلك ممّا لا يمكن
لمن وقف على
الصفحه ٢٥٤ : والسنّة : أمّا الكتاب فقد قال سعيد بن
جبير في تفسير قوله تعالى : (وَعِنْدَهُ عِلْمُ
السَّاعَةِ) قال : «هو
الصفحه ٢٤٤ : رسول الله (ص) ، وعمار بن ياسر ، وأمه ، وغيرهم من المعذبين
بمكة ، ومن أخرجهم النبي (ص) مع ابن عمه جعفر
الصفحه ٢٦٧ :
الحافظ المعروف (غلام تغلب) عبد الواحد بن هاشم فقد ذكر الذهبي في (تذكرته) ص ٨٦
من جزئه الثالث أنّه ولد سنة
الصفحه ١٥٨ : البلخي
القندوزي في كتابه (ينابيع المودة) ص ٤١٤ من جزئه الثاني من النسخة المطبوعة سنة
١٣٠١ هجرية في إسلام
الصفحه ٣٥٢ :
قلت : أولا
: إنّ الراوين نزول
هذه الآية في الخليفة أبي بكر (رض) من أهل السنّة لم يسندوه إلى رسول
الصفحه ٤٢١ : الموصوف بها ما لم تكن مستندة إلى كتاب الله تعالى والسنّة النبويّة (ص)
القطعية المجمع عليها بين الشيعة وأهل