الصفحه ٩١ :
فإنه لا يقدر على
أن يجعل ما نقله الواحد متواترا ، بل ولو تيقنه لم يقدر على مشافهة كافة الخلق به
الصفحه ١٥٨ : ؟ ويدل على بطلان الاختيار أنه لا يخلو إمّا أن يعتبر فيه إجماع كافة
الخلق ، أو إجماع كافة أهل الحلّ والعقد
الصفحه ٨٦ :
معلمهم المعصوم ما
ذا يغنى فى هذين الطرفين؟! أيعرف كافة الخلق نصوص أقاويله ، وهم فى أقصى الشرق
الصفحه ١٢ : قوله
تعالى على لسان نوح عليهالسلام
بدعائه على قومه : (وَقالَ
نُوحٌ رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ
الصفحه ٨٨ : فى أكثر الأمور فإن جملة التواريخ والأخبار التى كانت
وستكون إلى منقرض العالم أو هى كائنة واقعة اليوم
الصفحه ١٠٤ : عليهم جملة
كافية ومقنعا. ولم يبق إلا القول فى إفساد أدلتهم المذكورة لإبطال النظر.
أما (الدلالة الأولى
الصفحه ١٧٤ : إليها سبيلا ،
فيتعين على كافة علماء العصر الفتوى بصحة هذه الإمامة وانعقادها بالشرع.
ولكن بعد هذا
شرطان
الصفحه ١٩١ : كثيرة يطول إحصاؤها ، وهذا القدر كاف للبصير المعتبر ، وعلى الجملة
فيكفى من معرفة خطرها سيرة عمر رضى الله
الصفحه ٤ : للأولين والآخرين.
قوم نوح وقوم لوط
وعاد وثمود ، وأصحاب الأيكة وقوم تبع وغيرهم كثير.
وكانت نفخة إبليس
الصفحه ٣٣ : وميثاقهم ؛ وتلا قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
الصفحه ١٢٧ : الشمس كانت تطلع
فى أيام نوح عليهالسلام ضربا للمثل؟ ـ فإن ذلك لما كان من الأمور المتواترة لم
تتصور
الصفحه ٢٢ : رجلا من أهل الكوفة مائلا إلى الزهد
، فصادفه أحد دعاة الباطنية فى طريق وهو متوجه إلى قريته وبين يديه بقر
الصفحه ١٧٥ : ) [البقرة : ١٩٧] ،
فمن لم يتزود فى دنياه لآخرته بالمواظبة على العبادة فسيرجع منه عند الموت ما اغتر
من جسده
الصفحه ١٧٨ :
النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ) [البقرة : ٤٤].
الصفحه ١٥٩ : اشتراط إجماع كافة الخلق وكافة أهل الحلّ والعقد فالتخصيص بعد ذلك تحكّم ، إذ
ليس من يشترط باتفاق أهل بلدة