الصفحه ١٨٨ :
ومنها أن يعرف أن
خطر الإمامة عظيم ، كما أن فوائدها فى الدنيا والآخرة عظيمة ؛ وأنّها إن روعيت على
الصفحه ١١٠ : الموجودات ، وهذا قد اكتفى من الخلق به ، فلا حاجة بهم إلى
معصوم. نعم! الناظر فيه والمستدل عليه بالأدلة
الصفحه ١٦٧ :
الكفاية إلا ما يسر الله سبحانه له أضعاف ذلك ، فليقطع بوجود هذه الشريطة أيضا
مضمومة إلى سائر الشرائط
الصفحه ٧ : الطوسى الملقب : زين الدين ؛ والطوسى ، نسبة إلى طوس ؛ وكانت من المدن
الشهيرة بخراسان.
وفى غزالة إحدى
قرى
الصفحه ١٧٧ : ، ونيّته فى كسب القوت إلى أن
يتقوى بتناوله على الطاعة والتقوى فهذا من عين الدين ، وعلى هذا المنهاج جرى حرص
الصفحه ٦٦ : أقبل للسر ولا آمن
عليه ولا أحرى بفهمه والانتفاع به من أهل عصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهذه الأسرار
الصفحه ١٧١ :
والتقىّ فى أرجوحة
الهوى يغلب تارة ويعجز تارة ، والشيطان ليس يفتر عن الوساوس ، والزلات تجرى على
الصفحه ١٤٣ : أن ننبه عليه من جملة أحكامهم. فإن قيل : ولما ذا حكمتم بإلحاقهم
بالمرتدين ، والمرتد من التزم بالدين
الصفحه ١٧٠ :
السلام بأموال
استفرغ فيها الخزائن ، وأفاض عليهم من ضروب التشريفات والإنعام ما يخلد ذكره على
مكرّ
الصفحه ٥١ : واجب على الخلق والمستجيبين
إلى أن ينالوا رتبة الكمال فى العلوم ، فإذا أحاطوا من جهة الإمام بحقائق
الصفحه ١١٦ : . فيحيرون عقول العوام به ويخيلون أنه من خاصة مذهب
مخالفيهم ، والعامى المسكين متى يتنبه لانقلاب ذلك عليه فى
الصفحه ١٣٩ : » (١) ـ إلى غير ذلك من أخبار لعلها تزيد على ألف ، وأنتم تعلمون
أن السلف الصالحين ما كانوا يؤولون هذه الظواهر
الصفحه ١٠٣ : لعلهم قد تواطئوا على هذا
الاختراع ليتوصلوا به إلى استتباع العوام واستباحة أموالهم ، فيتوصلون بها إلى
الصفحه ٩٨ :
لظى (١) ، والّذي بلغ ، وأسلم فى درجات العلى ، والّذي مات طفلا من
غير إسلام ومقاساة عبادة بعد
الصفحه ٧٤ : وجوده فى العالم لا يخلو : إما أن يحل له أن يخفى نفسه فلا يظهر ولا يدعو
الخلق إلى الحق ، أو يجب عليه