الصفحه ١١١ : وجه
ـ إلى غير ذلك مما هذوا به؟! وهذا قلب لو اجتمع أولهم مع آخرهم على الخلاص منه دون
الأمر بالتفكر
الصفحه ١٦١ : ،
وعند خصومهم من العباد ، ثم لم يقدروا على بيان وجه نسبة ذلك إلى الله تعالى إلا
بدعوى الاختراع على رسوله
الصفحه ١٠٦ : وعرفتم فى الباطن من أنفسكم خلاف ما أظهرتم ، فإن عصمة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع معجزته لم تعرف
الصفحه ١٦٢ : وتسخيره! كيف وفى اشتراط نسب قريش ما يتضمن هذا الشرط ، إذ ليس يتصور الرق
فى نسب قريش بحال من الأحوال
الصفحه ٣ : به من شرور أنفسنا وسيئات
أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له.
ونشهد أن لا إله
الصفحه ١٣ :
المسارعة إلى الإذعان والامتثال فى حقى من فروض الأعيان ، إذ يقل على بسيط الأرض
من يستقل فى قواعد العقائد
الصفحه ٣٦ :
الله سبحانه به ،
فيفسد نظر العقل عليه بإيجاب التعلم والاتباع ؛ أو يفزع إلى ظواهر القرآن والسنة
الصفحه ١٤٩ : .
الثالث : أن ينظر إلى لفظ الحلف ، فإن
قال : عليك عهد الله وميثاقه وما أخذ على النبيين والصديقين من العهود
الصفحه ٤٦ : حتى ينتقل من علو إلى أسفل.
وأما القرآن فهو
عندهم تعبير «محمد» عن المعارف التى فاضت عليه من العقل
الصفحه ١٨٢ : ء ؛ ومن أصبح لا يهتم بالمسلمين فليس من المسلمين».
ومنها : أن يكون
والى الأمر متعطشا إلى نصيحة العلما
الصفحه ١٣٦ : بالبرهان لشدة ما يرسخ فيها من
المعتقدات المألوفة التى وقع النشوء عليها والتحق بحكم استمرار الاعتياد
الصفحه ٨٣ : معهم فى التفصيل ، بل نقتصر على أن نقول لهم : كل ما ذا عرفتموه
من مذهبكم : من صدق الإمام وعصمته وبطلان
الصفحه ١٧٥ : ) [البقرة : ١٩٧] ،
فمن لم يتزود فى دنياه لآخرته بالمواظبة على العبادة فسيرجع منه عند الموت ما اغتر
من جسده
الصفحه ٨٩ : المعصوم.
(القسم الثانى) من اضطرب عليه تقليده إما بتفكر وإما بتشكيك غيره إياه أو
بتأمله بأن الخطأ جائز
الصفحه ١٧٣ :
الاتفاق على أن تقديم الأفضل عند القدرة واجب متعين؟ ثم ذهب الأكثرون إلى أنها إذا
عقدت للمفضول مع حضور