الصفحه ١٠٩ : بالاصطلاح ، ولم يسبق اصطلاح من الخلق على حروف التهجى ، وإن «الر» و«حم
عسق» عبارة عما ذا؟ فالمعصوم أيضا لا
الصفحه ١٨٩ : : «ما
من مظلوم دعا بقلب محترق إلا لم تنته دعوته حتى تصعد بين يدى الله ، فتنزل العقوبة
على من ظلمه ، أو
الصفحه ١١٢ :
كالقول فيه فيفتقر إلى مخصص غير جائز ، وهو المراد بواجب الوجود ، ففى ما ذا تتشكك؟
فإن قال : قد بقى لى شكّ
الصفحه ٢٥ : تعويلهم الأكثر على الدعوة إلى التعليم وإبطال
الرأى وإيجاب اتباع الإمام المعصوم ، وتنزيله ـ فى وجوب التصديق
الصفحه ١٣٤ : دفع بالباطل ، وفى ذلك خرق لإجماع أهل الدين؟ قلنا : لا ننكر
ما فيه من القحوم (١) على خرق الإجماع
الصفحه ٥٩ : لنستدل بها على مخازيهم فقد قالوا : كل ما ورد من الظواهر فى
التكاليف والحشر والنشر والأمور الإلهية فكلها
الصفحه ٥٤ : قدرة الله ؛ وإذا نسب ما لم يشاهده إلى ما شاهده لم ير أعجب منه.
نعم! لو قال القائل : هذا أمر لا يدل
الصفحه ١٠٤ : ظهرت دعواه معرفة أسرار
النبوة والاطلاع على علوم الدنيا والآخرة؟! وهذا ما تواطأ على اختراعه توصلا إلى
الصفحه ٣٨ : قيل : ما
جليتموه من العظائم لا يتصور أن يخفى على عاقل ، وقد رأينا خلقا كثيرا وجمّا غفيرا
من الناس
الصفحه ١٣١ : (٣) ما يشاهده ويدركه على البديهة والضرورة ، فالظلم على طبقات
الناس مشاهد من أحوال المنتصبين من جهة إمامهم
الصفحه ١٨٤ :
إذا خرج منه حتى
يعود إليه ؛ ورجلان تحابا فى الله فاجتمعا على ذلك وتفرقا عليه ؛ ورجل ذكر الله
خاليا
الصفحه ٤٣ : المعلم المعصوم هو المستبصر ، وأنه مطلع من جهة الله
على جميع أسرار الشرائع ، يهدى إلى الحق ويكشف عن
الصفحه ١٤٨ :
المغلظة المؤكدة عليه ، فالحاجة ماسّة إلى تعليم الحيلة فى الخروج عن تلك الأيمان
ـ فنقول : الخلاص من تلك
الصفحه ٨٧ : نزال نورد عليهم ما يوردونه على أهل النظر للتشكيك فيه
فلا يجدون فصلا ، فإن زعموا أنا نعرف ضرورة خطأ من
الصفحه ١٩٢ : به رعيته. وإياك أن ترتع فترتع عمالك فيكون مثلك عند الله مثل بهيمة نظرت إلى
خضرة من الأرض فرتعت فيها