الصفحه ٩٣ : بهواها ، حتى يرتاض بلجام التقوى
وتأديب الشرع وتقسيمه إلى ما يطلقه وإلى ما يحجر عليه فيه ، فيقدم حيث يطلق
الصفحه ٣٥ : اليمين من
أولها إلى آخرها لازمة لك. والله «الشاهد على صدق نيّتك وعقد ضميرك. وكفى بالله
شهيدا بينى وبينك
الصفحه ١٢٥ : عن عليّ ـ رضى الله عنهما ـ تمسكوا
فى نصرته بألفاظ محتملة نقلها آحاد ، كقوله عليهالسلام : «من كنت
الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٧١ : رأس
الآدمى خمس. ما هو؟ الواحد وهو الفم يدل على النبي محمد صلىاللهعليهوسلم فإنه واحد ؛ والعينان
الصفحه ٤٩ : اتفقوا عن
آخرهم على إنكار القيامة ، وأن هذا النظام المشاهد فى الدنيا ، من تعاقب الليل
والنهار ، وحصول
الصفحه ١٥١ : له إلا طلقه واحدة ، وفى الخلع ما يحرمها عليه
إلى أن تنكح زوجا غيره ـ فما سبيله؟ ـ قلنا : سبيله أن
الصفحه ٨٨ : حاجة بنا إلى أكثر ما قيل فيها ، بل الّذي نسلم أنه لا بدّ
من معرفته مسألتان : وجود الصانع تعالى ، وصدق
الصفحه ٢٦ : ينقاد إلى الانسلال من الدين كانسلال الشعرة من العجين.
ولكن تشاور جماعة من المجوس والمزدكية ، وشرذمة من
الصفحه ٩٧ : ، والتصرف
فى غير ما يستحقه المتصرف ، وهذا لا يتصور من الله ، فلعل العالم خال عنه على معنى
أن الله لم يخلقه
الصفحه ١٩٥ : الصدقة أزكى؟ قال : «صدقة على السائل الناس ، وجهد
المقل ليس فيها منّ ولا أذى». قال : فأى القول أعدل؟ قال
الصفحه ١٩٣ : يده
فقال : آه من يد ما ألينها إن نجت من عذاب الله يوم القيامة! فجلس وقال : «يا أمير
المؤمنين! استعد
الصفحه ١٢٦ : على من يقلب عليكم ويقول : أنتم تعرفون بطلان ما
ينقلون ضرورة ولكنكم تعاندون فى الاختراع؟ وبم تنفصلون عن
الصفحه ١٦٤ :
أو أوغر صدورهم ضغينة لم يبالوا بالاتّباع ولم يعرفوا إلا الرجوع إلى ما جبلوا
عليه من طباع السباع
الصفحه ٧٧ : ما يعتقده الآن باطل ، وما من ناظر إلا ويعتقد مثله مرارا ، ثم لا يزال يعتز
آخرا بمعتقده الّذي يماثل