الصفحه ١٣٧ : الاعتقادات هى التى تدور عليها صحة الدين ، فمن رآها كفرا هو كافر
لا محالة ، فإن انضاف إلى هذا شيء مما حكى من
الصفحه ١٥٥ : تنكرون على من ينازع فى المقدمة الثانية ـ وهى
قولكم : لا يترشح للإمامة سواه؟ فإن الباطنية يدعون الخلق إلى
الصفحه ٧٨ :
بطلان النظر بالنظر فقد تناقض كلامه ، وهذا لا مخرج منه أبد الدهر ، وهو وارد على
كل باطنى يدعى معرفة شي
الصفحه ٨١ : متغيرا ولا متحيزا ـ إلى سائر ما
يتبع ذلك ويثبت كل واحد منها بمقدمات لا شك فيها ، وتكون النتيجة بعد حصولها
الصفحه ١٥٠ :
يرجع إلى من قصده المحلف لأنه عدو الله لا وليه ، فأمّا إذا عين شخصا بالإشارة أو
عرّفه باسمه الّذي يعرف
الصفحه ١١٧ : «نيسابور»
، وأنه لا بدّ من الميل عن محرابها المتفق عليه إلى اليمين. واستدل عليه بمقدمة
مسلمة وهى أن الشمس
الصفحه ١٠٧ : ، وإلى ما يمكن أن يعلم علما ظنيا ، وإلى ما يعلم
يقينيا ، ولا معنى لقبول السؤال المجمل ، بل لا بدّ من
الصفحه ٥٦ : جاز عليه أن يفهم الظاهر ويكون مراده غير ما علم قطعا أنه
ما وصل إلى أفهام الخلق ويكون كاذبا فى جميع ما
الصفحه ١١٩ : إلى معرفة الحق متبعا فيه ما اشتمل عليه القرآن من الحث على التدبر والتفكر
فى الآيات وفى القرآن وعجز
الصفحه ٩٦ : ولو أفسق
الخليقة فلم يحتاج إلى عصمته؟ وليس يتلقف المتعلم منه تقليد ما يتلقفه ، بل هو
كالحساب لا بدّ من
الصفحه ١٢٣ : ؟! فاستبان
أن ما ذكروه طمع فى غير مطمع ، وفزع إلى غير مفزع. ومثالهم فى الفرار من مسلك
النظر إلى مسلك النص
الصفحه ٥٠ : كمال النطفة
فى الخلاص من ظلمات الرحم والخروج إلى فضاء العالم ، والإنسان كالنطفة ، والعالم
كالرحم
الصفحه ١٠١ : مذهب الحلولية ضروريا ؛ فكيف يكون ضروريا وفيه من الخلاف المشهور ما لا
يكاد يخفى ، حتى مال إلى ذلك طائفة
الصفحه ١٦٩ :
باختلال الأمر فيه انخرم ما ادعيتموه من حصول الورع والتقوى.
قلنا : هذا السؤال
نكسر أولا سورته ، ثم ننبه
الصفحه ٩٥ : التكرار من حيث الكمية والكيفية والوقت مجتهد فيه وظان وسالك إلى
طريق الفوز بمقصوده ما دام مواظبا على الأصل