الصفحه ١٤١ : كفر على مقتضى ما قررناه ،
فإن المرتدة مقتولة عندنا بعموم قوله صلىاللهعليهوسلم : «من بدل دينه
الصفحه ١٩٩ : ». ثم أقبل عليه وقال
: «ما ستر عنك من أمرنا لكثير! ألك حاجة نعينك عليها؟» فاستحيا الرجل ورجع إلى
نفسه
الصفحه ١١٤ : الكثرة فى مثل هذا
التفصيل لا يدل على البطلان ، فإنا إذا عمدنا إلى جسمين متقاربين قلنا : إنهما
متساويان أم
الصفحه ٣٤ : وميثاقه وذمة رسوله عليهالسلام ، وما أخذ الله على النبيين من عهد وميثاق ، أنك تسر ما
سمعته منى وتسمعه
الصفحه ٢٢ : بدعوى الباطن على حسب ما يوجب الانسلاخ عن قواعد الدين ، إذ سقطت الثقة
بموجب الألفاظ الصريحة فلا يبقى
الصفحه ٢٣ : ! أنقذك الله! وأفض على من العلم ما يحببنى به ، فما
أشد احتياجى إلى مثل ما ذكرته! فقال الداعى : وما أمرت
الصفحه ٩٤ : عليه أكثر من ذلك. فهذا جوابنا.
فإن قلتم : إن له
طريقا إلى الخلاص من الظن ، وهو أن يقصد النبي
الصفحه ١٤٢ : عليه قوله تعالى : (ما أَفاءَ اللهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ) [الحشر
الصفحه ٩١ :
فإنه لا يقدر على
أن يجعل ما نقله الواحد متواترا ، بل ولو تيقنه لم يقدر على مشافهة كافة الخلق به
الصفحه ٦١ :
أخذ العهد عليه ؛ (و)
عصا موسى : حجته التى تلقفت ما كانوا يأفكون من الشبه ، لا الخشب ؛ (و) انفلاق
الصفحه ١٧٤ : المتعين لخلافة الله فما أجدر هذه النعمة أن تقابل بالشكر! وإنما الشكر
بالعلم وبالعمل وبالمواظبة على ما
الصفحه ٨٥ :
المستمعين ، فإن
الخلق فى عصر النبي صلىاللهعليهوسلم انقسموا إلى من شاهد فسمع وتحقق وعرف ، وإلى
الصفحه ١٩٠ : :
ما حملك على أن جلدت دون ما أمرت؟ فيقول : أي رب! رحمته. فيقول : أينبغي لك أن
تكون أرحم منى؟ ـ خذوا
الصفحه ٨٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم وأن ما يؤخذ منه كيف ينقسم إلى ما يعلم تحقيقا ، وإلى ما
يظن ؛ وأن كافة الخلق كيف
الصفحه ٦٤ : يجب إخفاؤه فنقول : ما أوجب
على رسول الله صلىاللهعليهوسلم إخفاؤه من سر الدين ، كيف حل لكم إفشاؤه