الصفحه ١٦٠ : الأرض منه ، متقربين إلى الله تعالى.
وقد لاح لك الآن
كيف ترقينا من هذه المغاصة المظلمة ، وكيف دفعنا ما
الصفحه ١٦٥ : أتباعه من انتصاب من انتصب لمخالفته ، فكيف لا تقوم الشوكة فى زماننا
هذا ، والحال على ما ذكرنا؟! فإن قيل
الصفحه ١٥٦ :
وترجيح الإمامة التى ندّعيها أكثر من أن تدخل تحت الحصر ، فلسنا نسلك فيه مسلك
الاستقصاء ، ولكنا نقتصر على
الصفحه ٢٩ :
بالنظر إلى الشمائل والظواهر ، وليكن قادرا على ثلاثة أمور : (الأول) وهو أهمها : أن يميز بين من يجوز أن
الصفحه ٤١ : ما سنورد ما لفقوه ، وننبه على المسلك الّذي سلكوه ونهجوه ، ونكشف
عن فساده من عدة وجوه.
(الصنف الثامن
الصفحه ١٢٢ :
اليوم! ولكنا مع الاستغناء عن الإيضاح لفساد دعواهم ، ننبه على ما فيه من العسر
والاستحالة ونقول : مدعى
الصفحه ٣٧ : على ما سنحكى من
معتقده.
وأما حيلة التلبيس ـ فهو أن يواطئه على مقدمات يتسلمها منه مقبولة الظاهر
الصفحه ١٨ : إلى الأفهام على التقارب ، وآفته الحاجة
إلى شدة التصفح والتأمل لاستخراج المعانى الدقيقة من الألفاظ
الصفحه ٧٠ : ؛ ومنه قوله تعالى : (بَلْ
تَأْتِيهِمْ بَغْتَةً فَتَبْهَتُهُمْ)
، وبهته أيضا : قال عليه ما لم يفعله ، فهو
الصفحه ١٦٨ : العمارات التى كانت العادة جارية
بالمواظبة عليها ، كل ذلك إضرابا عن عمارة الدنيا وإكبابا على ما ظهر من عمارة
الصفحه ٥٥ :
الْإِنْسانَ
مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ ...) إلى قوله (... تُبْعَثُونَ) (١) فأطبق الخلق على التصديق
الصفحه ١٨٣ :
يأتيك الموت ورعيتك على الباب ينتظرونك وأنت محتجب عنهم!» فقال عمر : «صدقت» ،
فقام من ساعته وخرج إلى الناس
الصفحه ١٤٦ : إلى إظهار التوبة واحد منهم من غير قتال ولا
إرهاق واضطرار ، ولكن على سبيل الإيثار والاختيار متبرعا به
الصفحه ٣٩ : أنهم
ورثوا الربوبية من آبائهم المعروفين بالشباسية. وقد اعتقدت طائفة فى على ـ رضى
الله عنه ـ أنه إله
الصفحه ١٤٥ : المرتد لا بدّ منه ، بل الأولى ألا
يبادر إلى قتله إلا بعد استتابته وعرض الإسلام عليه وترغيبه فيه. وأما