الصفحه ٦٢ :
الجبال فإن المناسبة قائمة من الجانبين ؛ ثم إذا نزل الجبال على الرجال ونزل
الرجال أيضا على غيره أمكن تنزيل
الصفحه ١٢١ : العقل وإيجاب الاتباع
، فعدلوا إلى منهج الإمامية بحيث استدلوا على إمامة عليّ ـ رضى الله عنه! ـ بالنص
الصفحه ١٢٤ : بعدى].
(٣) البكرية : نسبة
إلى أبى بكر الصديق ـ رضى الله عنه ـ أى الذين قالوا بالنص على إمامته من رسول
الصفحه ١١٥ : عليها لم يتصور بينهم خلاف. فإن قلتم :
فكم من ناظر فى ذلك الدليل بعينه قد خالف؟! قلنا فكم من مصغ إلى
الصفحه ٦٠ :
إلى إفشاء السر فى
غير محله ، فعليه الغسل ، أى : تجديد المعاهدة. (و) الطهور هو التبرى والتنظف من
الصفحه ١١٣ : ، واختلفوا فى تعيينه حتى اعتقد فريق أن الملقب بالحاكم (١) هو حي بعد. وقال آخرون ذلك فى غيره ، إلى نوع من
الصفحه ١٥٣ : عصرنا هذا هو
الإمام المستظهر بالله (١) ، حرس الله ظلاله
والمقصود من هذا
الباب : بيان إمامته على وفق
الصفحه ٧٣ : طاعته والتعلم منه لينالوا به
سعادة الدنيا والآخرة. ودليلهم عليه قولهم : إن كل ما يتصور الخبر عنه بنفى
الصفحه ٣٣ : ) [الأحزاب : ٧]
الآية وقال تعالى : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) [الأحزاب
الصفحه ١٤٤ :
صبيان الباطنية ،
فإن علقة من علائق الإسلام كافية للحكم بإسلام الصبيان ، وعلقة الإسلام باقية على
كل
الصفحه ١٧٨ :
أضعاف هذه اللذات مدة لا آخر لها ، وترك الألف بالواحد ليس من العقل ، واختيار
الألف على الواحد المعجّل ليس
الصفحه ١٥٧ :
بكافة من على وجه الأرض من منتحلى الإمام! أفيتمارى المنصف فى أن الغلاة من
الباطنية على أهل الحق لو جمع
الصفحه ٤٧ : وإبطال الرأى.
(الطرف الثالث) بيان
معتقدهم فى الإمامة
وقد اتفقوا على
أنه لا بد فى كل عصر من إمام معصوم
الصفحه ١٣٥ : من الأحوال وأمرا لا يدل عليه نظر العقل ولا ضرورته.
فإن قيل : فلو
اعتقد معتقد فسق أبى بكر وعمر رضى
الصفحه ٦٨ : ء يتمسك ، والغبى
بكل إيهام يتزلزل ويتشكك ونحن نذكر شيئا يسيرا منه ، ليشكر الناظر فيه ربه على
سلامة العقل