الصفحه ٣٩ :
(الصنف الأول) طائفة ضعفت عقولهم وقلت بصائرهم وسخفت فى أمور الدين آراؤهم
لما جبلوا عليه من البله
الصفحه ٤٣ :
يعتريها من الشبهات ويتطرق إلى النظار من الاختلافات ، وإيجاب لطلب الحق بطريق
التعليم والتعلم ، وحكم بأن
الصفحه ٤٤ :
عنهم فى الخلع
والسلخ لا يظهرونه إلا مع من بلغ الغاية القصوى بل ربما يخاطبون بالخلع من ينكرون
معه
الصفحه ٦٨ :
الفصل الثانى
فى استدلالهم بالأعداد والحروف
هذا فن من الجهالة
اختصت به هذه الفرقة من بين الفرق
الصفحه ٦٩ : فإنها الطبائع
الأربع ، وأما الجواهر الثلاثة فدالة على جبريل وميكائيل وإسرافيل من الروحانيات ؛
ومن
الصفحه ٧٦ :
منى ، فإن قلتم
ذلك فقد ناقضتم قولكم بإبطال التعليم ، إذ أمرتم بالتعليم وجعلتم التعليم طريقا ،
وهو
الصفحه ١٠٣ : فيها ، ولا نسلم أن صاحبهم يدعى لنفسه
العصمة ، فإنا لم نسمعه البتة ، ولم يتواتر إلينا من لسان من سمعه
الصفحه ١٠٥ : ينكر الحسابيات من العلوم ؛ فإنه لا يشككنا فى
البراهين الحسابية وإن كان البليد لا يفهم ، ومنكر النظر
الصفحه ١٠٦ :
(الاعتراض الثانى) أن يقال لهم : أنكرتم من خصومكم تصديق العقل فى نظره
واخترتم تكذيبه ، فبما ذا
الصفحه ١١٦ : . فيحيرون عقول العوام به ويخيلون أنه من خاصة مذهب
مخالفيهم ، والعامى المسكين متى يتنبه لانقلاب ذلك عليه فى
الصفحه ١٢٩ :
الفصل الثانى
فى إبطال قولهم إن الإمام لا بدّ أن يكون معصوما من
الخطأ والزلل والصغائر والكبائر
الصفحه ١٤١ :
الفصل الثانى
فى أحكام من قضى بكفره منهم
والقول الوجيز فيه
أن يسلك بهم مسلك المرتدين فى النظر
الصفحه ١٥٤ : فساد كل
مذهب يتداعى إلى هذه العظائم من مهمات الدين وفرائضه ؛ إلا أن تقرير ذلك متوعر ،
وترتيبه مع
الصفحه ١٧٩ :
وفى الحديث أن
الله تعالى قال لعبسى بن مريم : «عظ نفسك ، فإن اتعظت فعظ الناس ، وإلا فاستحى منى
الصفحه ١٨٤ :
إذا خرج منه حتى
يعود إليه ؛ ورجلان تحابا فى الله فاجتمعا على ذلك وتفرقا عليه ؛ ورجل ذكر الله
خاليا