الصفحه ٧١ : (١) ، دون عليّ الّذي اسمه ثلاثة أحرف ، فإذا وجبت سبعة فاستدل
به على سبعة من خلفاء بنى أمية مبالغة فى إرغامهم
الصفحه ٨٥ :
المستمعين ، فإن
الخلق فى عصر النبي صلىاللهعليهوسلم انقسموا إلى من شاهد فسمع وتحقق وعرف ، وإلى
الصفحه ١٠٩ : بالاصطلاح ، ولم يسبق اصطلاح من الخلق على حروف التهجى ، وإن «الر» و«حم
عسق» عبارة عما ذا؟ فالمعصوم أيضا لا
الصفحه ١١٥ : يتوقع رواجه ،
فالحيلة على العوام فى استدراجهم ليست ممتنعة على جماعة من الحمقى قد ادعوا
الربوبية ؛ فكيف
الصفحه ١١٧ :
تنكر ذلك وقد رأيت
من يدعى الذكاء والفطنة فى علم الحساب حكم بأن التيامن فى القبلة واجب ببلد
الصفحه ١٢٢ :
اليوم! ولكنا مع الاستغناء عن الإيضاح لفساد دعواهم ، ننبه على ما فيه من العسر
والاستحالة ونقول : مدعى
الصفحه ١٢٧ : .
فإن قيل : انشقاق
القمر من الآيات العلوية والبراهين السماوية ـ فكيف يتصور أن يختص بمشاهدته عدد
دون عدد
الصفحه ١٣١ : والولاة
وكل مترشح لأمر من الأمور من جهة الإمام ـ وهذا ما اعتقده الإمامية حتى أورد عليهم
الحارس والمتعسس
الصفحه ١٣٦ : تكفير من يعتقد ما يظن أنه معتقد هذا الشخص
، وظن الكفر بمسلم ليس بكفر ، كما أن ظن الإسلام بكافر ليس بكفر
الصفحه ١٤٠ :
والمتمكنين إلى
غير ذلك من نفى صفات التشبيه لرأوا ذلك عين التوحيد والتنزيل ، ولو أنكر الحور
والقصور
الصفحه ١٤٢ :
رقابهم وسلكنا بهم
مسلك المرتدين ، وأما الأموال فحكمها حكم أموال المرتدين ، فما وقع الظفر به من
غير
الصفحه ١٦٦ : الأمور المخطرة ولن يستقل بها إلا مسدد للتوفيق من جهة الله
تعالى.
ونحن نقول : إن
هذه الصفة حاصلة ، فإن
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق
الصفحه ١٩٥ : الصدقة أزكى؟ قال : «صدقة على السائل الناس ، وجهد
المقل ليس فيها منّ ولا أذى». قال : فأى القول أعدل؟ قال
الصفحه ١٢ : يجعلنا من ضلال الباطنية الذين يظهرون باللسان إقرارا ، ويضمرون فى الجنان
تماديا وإصرارا ، ويحملون من