الصفحه ١٥١ : بأيمان صريحة بالله وبتعليق الطلاق والعتاق فى
مماليكه الموجودين وزوجاته وفيما سيملك من بعد إلى آخر عمره
الصفحه ١٦٠ : من معتبرى كل
زمان.
فإذا بان أن هذا
مأخذ الإمامة ، فليس يتمارى فى أن الجهة الشريفة التى ننصرها قد
الصفحه ١٦١ :
فلينظر الناظر إلى
مرتبة الفريقين إذا نسبت الباطنية أنفسها إلى أن نصب الإمام عندهم من الله تعالى
الصفحه ١٦٥ :
الباطنية عند
إيراد هذا السؤال ما جرى لعلىّ ـ رضى الله عنه! ـ من اضطراب الأحوال وتخلف أشياعه
عنه فى
الصفحه ١٧٦ :
الْمُؤْمِنِينَ) [الأنعام : ٢٧] ،
ويقول : (فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ
فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ
الصفحه ١٩٨ : أنك فى كل يوم يخرج عنك ،
وفى كل ليلة تأتى عليك لا تزداد من الدنيا إلا بعدا ، ومن الآخرة إلا قربا
الصفحه ١٧ : من الأقسام
فائدة وآفة.
وأما المقام الأول
فالغرض ـ فى الغوص والتحقيق والتعمق فى أسرار المعانى إلى
الصفحه ٢٣ :
متوجه إليها؟ قال
: أمرت أن أدعو أهلها من الجهل إلى العلم ، ومن الضلال إلى الهدى ، ومن الشقاوة
إلى
الصفحه ٢٤ : للإمامة فى ذلك العصر ، فصلب بابك
وصلب أفشين بإزائه (٢).
وقد بقى من
البابكية جماعة يقال إن لهم ليلة يجتمع
الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٣٥ : تتزوجها فى قابل فهى طالق ثلاثا بتة إن
خالفت شيئا من ذلك ، وإن نويت أو أضمرت فى يمينى هذه خلاف ما قصدت فهذه
الصفحه ٤٠ : التشوق إلى التشبه به ، فكم من الطوائف رأيتهم
اعتقدوا محض الكفر تقليدا لأفلاطن وأرسطاطاليس (١) وجماعة من
الصفحه ٤٧ : أيضا
مستخرجة من مذاهب الفلاسفة فى النبوات ، مع تحريف وتغيير. ولسنا نخوض فى الرد
عليهم فيه ، فإن بعضها
الصفحه ٤٩ : اتفقوا عن
آخرهم على إنكار القيامة ، وأن هذا النظام المشاهد فى الدنيا ، من تعاقب الليل
والنهار ، وحصول
الصفحه ٥٠ :
المتلقاة من
الأئمة الهداة ، اتحدت عند مفارقة الجسم بالعالم الروحانى الّذي منه انفصالها
وتسعد