الصفحه ١٤٩ : .
الثالث : أن ينظر إلى لفظ الحلف ، فإن
قال : عليك عهد الله وميثاقه وما أخذ على النبيين والصديقين من العهود
الصفحه ١٦٤ :
أو أوغر صدورهم ضغينة لم يبالوا بالاتّباع ولم يعرفوا إلا الرجوع إلى ما جبلوا
عليه من طباع السباع
الصفحه ١٨٠ :
بإدراك حاجته من الصيد ، ومتى كان الفارس أخرق وفرسه جموحا أو حرونا وكلبه عقورا
فلا فرسه ينبعث تحته منقادا
الصفحه ٢٠١ :
نفسى من فخ أنصبه
بامرأة ، يا موسى! إياك والشح فإنى أفسد على الشحيح الدنيا والآخرة».
وروى عن رسول
الصفحه ٣ : به من شرور أنفسنا وسيئات
أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له.
ونشهد أن لا إله
الصفحه ٩ : أكثر
وقته طوال عشر سنين فى عزلة وخلوة ، ومجاهدة للنفس ، واشتغال بتزكيتها وتطهيرها
مما علق بها من الدنيا
الصفحه ٢١ : الظواهر مجرى اللب من القشر ، وأنها بصورها توهم عند الجهال الأغبياء صورا
جلية ، وهى عند العقلاء والأذكيا
الصفحه ٤١ :
وسووها على شروط
الجدل وحدود المنطق من حيث الظاهر وغبوا (١) مكامن التلبيس والمغالطة فيها تحت ألفاظ
الصفحه ٦٣ : بولى وشاهدى عدل ، أى لا وقاع إلا بذكر وأنثيين ـ إلى غير ذلك من
الترهات.
والمقصود من ذكر
هذا القدر
الصفحه ٨٦ : إثبات التعليم. فيأخذون التعليم لفظا مجملا مسلما
ثم يفصلونه بأن فيه اعترافا بوجوب التعلم من المعصوم ، فقد
الصفحه ١١٢ : علم الحساب فذكرنا له الغوامض من مقدمات
الحساب من الشكل (القطاع) الّذي هو فى آخر كتاب «أقليدس» فلم
الصفحه ١٣٠ :
وظنية ولكل واحد
من القطع والظن مسلك يفضى إليه ويدل عليه. وتعلم ذلك ممن يعلمه ، ولو من أفسق
الخلق
الصفحه ١٥٣ : عصرنا هذا هو
الإمام المستظهر بالله (١) ، حرس الله ظلاله
والمقصود من هذا
الباب : بيان إمامته على وفق
الصفحه ١٧١ : طاعة ، ولا
ينفك أحد عن تخليط ؛ ولكن من غلبت الطاعات فى حقه المعاصى ، وكانت تسوؤه سيئته
وتسره حسنته فهو
الصفحه ١٧٥ : الكريمة حتى تستمر عليه ، فإن ساعد التوفيق للمجاهدة
فى الاقتدار على وظيفة من هذه الوظائف ولو فى سنة فهى