الصفحه ١٩٧ :
أمير المؤمنين! إن للناس فى القيامة جولة لا ينجو من غصص مرارتها ومعاينة الردى
فيها إلا من أرضى الله بسخط
الصفحه ٢٠٠ :
واحدة منهم فلا
يعتدن بشيء من عمله : من لم تكن فيه تقوى تحجزه عن معاصى الله ، أو حلم يكفّه عن
السفه
الصفحه ٧ : الطوسى الملقب : زين الدين ؛ والطوسى ، نسبة إلى طوس ؛ وكانت من المدن
الشهيرة بخراسان.
وفى غزالة إحدى
قرى
الصفحه ١٥ : .
الباب
الثامن : فى مقتضى فتوى
الشرع فى حقهم من التكفير والتخطئة وسفك الدم.
الباب
التاسع : فى إقامة
الصفحه ٢٥ : المشترى ، ثم
المريخ ، ثم الشمس ، ثم الزهرة ، ثم عطارد ، ثم القمر. وهذا المذهب مسترق من ملحدة
المنجمين
الصفحه ٤٨ : بابها]. وزعموا أن آدم كان سوسه
شيث ، وهو الثانى ، ويسمى من بعده متما ولاحقا وإماما ، وإنما كان استتمام
الصفحه ٥٣ : من نطفة قذرة لم يستبعد من قدرة الله شيئا وعرف أن
الإعادة أهون من الابتداء (١).
فإن قيل : الإعادة
الصفحه ٧٤ :
سبحانه ، وهو
الحكيم المقدس عن الظلم والقبائح ، فهذه مقدمة خامسة. ـ ثم ذلك المعصوم الّذي لا
بدّ من
الصفحه ٨٠ : المستقيمة من مركز الدائرة إلى المحيط مماثلة ،
وغيرها من المقدمات.
المثال العقلى الإلهي : وهو أنا إذا
أردنا
الصفحه ٨٩ :
قطعوا آرابا (١) لم يدركوا شيئا من البراهين العقلية ، بل لا يبين تمييزهم
عن البهائم إلا بالنطق
الصفحه ٩٢ : اعتقادهم يقولون إنكم أخطأتم ؛ أفلستم مصيبين
إذا ، فكيف وفى الفرق من يستبيح سفك دمائكم؟ فإن كانوا مصيبين
الصفحه ٩٧ : بحسب إرادته ، ولا معترض على
المالك من حيث العقل فى تصرفاته ، وإنما الظلم وضع الشيء فى غير موضعه
الصفحه ١٠٧ :
فإن قيل : الإمام
يعرف من بواطن أسرار الله أمورا إذا ذكرها حصل للمتعلم عند سماعها علم بديهى ضرورى
الصفحه ١٠٨ : : صدق الرسول. ويكفينا فى باقى المسائل أن نتلقاها تقليدا من الرسول صلىاللهعليهوسلم. فهذا القدر الّذي
الصفحه ١٣٩ : إلى قتله واعتقدوا ذلك منه تكذيبا لله ولرسوله. فإن قيل : لعلهم كانوا
يفعلون ذلك ويبالغون فيه حسما لباب