الصفحه ٣٢ :
المسائل وعن
المتشابه من الآيات وكل ما لا ينقدح فيه معنى معقول. فيقول فى معنى المتشابه : ما
معنى
الصفحه ٤٠ : التشوق إلى التشبه به ، فكم من الطوائف رأيتهم
اعتقدوا محض الكفر تقليدا لأفلاطن وأرسطاطاليس (١) وجماعة من
الصفحه ٤٧ : أيضا
مستخرجة من مذاهب الفلاسفة فى النبوات ، مع تحريف وتغيير. ولسنا نخوض فى الرد
عليهم فيه ، فإن بعضها
الصفحه ٤٩ : اتفقوا عن
آخرهم على إنكار القيامة ، وأن هذا النظام المشاهد فى الدنيا ، من تعاقب الليل
والنهار ، وحصول
الصفحه ٥٠ :
المتلقاة من
الأئمة الهداة ، اتحدت عند مفارقة الجسم بالعالم الروحانى الّذي منه انفصالها
وتسعد
الصفحه ٨٥ :
المستمعين ، فإن
الخلق فى عصر النبي صلىاللهعليهوسلم انقسموا إلى من شاهد فسمع وتحقق وعرف ، وإلى
الصفحه ١٠٩ : بالاصطلاح ، ولم يسبق اصطلاح من الخلق على حروف التهجى ، وإن «الر» و«حم
عسق» عبارة عما ذا؟ فالمعصوم أيضا لا
الصفحه ١٢٧ : .
فإن قيل : انشقاق
القمر من الآيات العلوية والبراهين السماوية ـ فكيف يتصور أن يختص بمشاهدته عدد
دون عدد
الصفحه ١٣١ : والولاة
وكل مترشح لأمر من الأمور من جهة الإمام ـ وهذا ما اعتقده الإمامية حتى أورد عليهم
الحارس والمتعسس
الصفحه ١٣٦ : تكفير من يعتقد ما يظن أنه معتقد هذا الشخص
، وظن الكفر بمسلم ليس بكفر ، كما أن ظن الإسلام بكافر ليس بكفر
الصفحه ١٤٠ :
والمتمكنين إلى
غير ذلك من نفى صفات التشبيه لرأوا ذلك عين التوحيد والتنزيل ، ولو أنكر الحور
والقصور
الصفحه ١٨٩ :
قال : «رجلان من
أمّتى لا تنالهما شفاعتى : إمام ظلوم غشوم ، وغال فى الدين مارق منه». وروى أبو
سعيد
الصفحه ١٩٠ : الله عنه أنه قال : «ويل لديان أهل الأرض
من ديّان أهل السماء ، يوم يلقونه ، إلا من أمر بالعدل وقضى بالحق
الصفحه ١٢ : يجعلنا من ضلال الباطنية الذين يظهرون باللسان إقرارا ، ويضمرون فى الجنان
تماديا وإصرارا ، ويحملون من
الصفحه ٤٣ :
يعتريها من الشبهات ويتطرق إلى النظار من الاختلافات ، وإيجاب لطلب الحق بطريق
التعليم والتعلم ، وحكم بأن